ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الحادي عشر من معركة طوفان الأقصى، مجزرة بشعة بحق الأبرياء في غزة بقصف المستشفى المعمداني وسط القطاع، ما أدى

ما زالت المعارك المسلحة مستمرة بين المقاومين وجيش الاحتلال الإسرائيلي في عدد من المستوطنات في مناطق غلاف غزة إثر معركة طوفان الأقصى . وسجل الاحتلال

تزامنا مع اليوم الـ 71 من عدوان الاحتلال على قطاع غزة، يرتقي الشهداء ويصاب الأبرياء العزل جراء اعتداءات الاحتلال ومستوطنيه المتواصلة على مختلف مناطق

تصاعدت حدة الهجمات على لبنان إذ تعرضت العديد من المدن والقرى، لا سيما في الجنوب والبقاع، لقصف إسرائيلي عنيف خلف وراءه مزيدا من المجازر. وكانت مدينة

ثمن المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس قيام الأردن بإيصال مساعدات طبية للمستشفى الميداني في غزة من خلال إنزال جوي عبر مظلات الجيش الأردني،

دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ27 بعد المئتين على التوالي، حيث كثف جيش الاحتلال في الساعات الأخيرة قصفه العنيف على مناطق متفرقة من القطاع،

نظم عشرات الفلسطينيين وقفة احتجاجية أمس طالبوا خلالها بالإفراج عن الأسيرة أنهار الديك الحامل في شهرها التاسع بعد انتشار رسالة لها تصف فيها وضعها الصحي

في ظل الزيادة الملحوظة في معدلات التدخين وآثاره الضارة على الصحة، تبرز ضرورة ملحة لمكافحة هذه العادة الضارة وحماية صحة المواطنين. وتأتي هذه الدعوات في

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما مباغتا على مجمع الشفاء الطبي غربي مدينة غزة فجر اليوم الإثنين، وجرت اشتباكات عنيفة في محيط المجمع بين قوات خاصة

لم تمر الأيام المئة على قطاع غزة إلا بألطاف الله -كما يقولون- في ظل استمرار القصف العشوائي والمتقصد لطائرات الاحتلال الحربية في جميع مناطق القطاع