تتواصل حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة في يومها الـ681، وسط تصعيد عسكري متسارع يهدف إلى تهجير سكان مدينة غزة جنوبا واحتلالها بالكامل. في الوقت
البحث
في ثالث أيام شهر رمضان المبارك، وفي اليوم الـ159 للعدوان على غزة يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مناطق متفرقة من القطاع، دون أن يغير نهجه بالقصف
تتواصل المعارك الشرسة بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة لليوم الـ 83، حيث خاضت كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة
تحظى جنين بالعديد من محطات المقاومة والتضحية في تاريخها، حيث أنها كانت مطمعاً لدى الكثيرين منذ نشأتها في العصر الكنعاني، ومن ثم تحولت إلى معقل للكفاح
بينما يدخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ47، تزداد تعقيدات المشهد السياسي والإنساني في ظل محادثات أمريكية غير مسبوقة مع حركة "حماس" ومساع دولية
في اليوم الـ395 من حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدافه لمستشفيات كمال عدوان والعودة والإندونيسي شمالي القطاع، كما
دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 56 على التوالي، بتجدد الغارات صباح اليوم الجمعة مع انتهاء الهدنة الإنسانية المؤقتة التي استمرت سبعة أيام،
تودع فلسطين المحتلة عام 2024، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على أبناء الشعب الفلسطيني، حيث حمل هذا العام تصعيدا غير مسبوق في الهجمات على قطاع غزة
لليوم الـ669 من عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، ومع دخول اليوم الـ141 منذ استئناف العدوان في آذار الماضي، تتواصل المجازر بحق المدنيين،
دخلت معركة طوفان الأقصى في غزة والأراضي المحتلة يومها الحادي عشر، وسط رشقات صاروخية متواصلة ودقيقة، واشتباكات في زكيم ومناطق أخرى، حيث جددت المقاومة