في القطاع الذي ما يزال ينهض من تحت الركام، تتقاطع حكايات أطفال غزة مع
تقارير
بينما يروج الاحتلال الإسرائيلي لما يسميه "الجنود المنفردين" كقصص بطولية لشبان يهود جاؤوا من العالم "ليضحوا من أجل إسرائيل"، تتكشف صورة
على التلال الممتدة في الضفة الغربية، حيث يفترض أن تكون الأرض للمزارعين الفلسطينيين ورعاتهم، تظهر مجموعة تحمل اسما يبدو بريئا "فتيات التلال"،
من بين أكثر الأسرار العسكرية لدى جيش الاحتلال الإسرائيلي، إثارة للجدل يبرز بروتوكول هانيبال وهو الإجراء الذي يفضل فيه قادة الجيش أن يقتل
في قلب غزة، تتحرك آلة الموت بصمت رهيب بين المنازل والشوارع، روبوتات مفخخة محملة بأطنان من المتفجرات، تهدم البيوت وتزرع الرعب بين المدنيين،
مشروع إسرائيل الكبرى ليس مجرد شعار سياسي أو حلم توسعي، بل يمثل خطة استراتيجية محكمة خطرها لا يقتصر على فلسطين التاريخية فقط، بل يمتد ليشمل
يواجه الأردن تحديا مزدوجا يتطلب حلولا عاجلة واستراتيجية؛ ارتفاع درجات الحرارة المتواصل في ظل أزمة حادة في الموارد المائية، ومع محدودية