في خضم الأزمة التي ولج فيها الاقتصاد الأمريكي في نهايات العقد الثاني
مقالات
جميعنا يحفظ الشعارات المأثورة التي تمجد العلم وتحث على طلبه مثل: طلب العلم فريضة، اطلب العلم من المهد إلى اللحد، اطلب العلم ولو في الصين،
بداية أرجو معذرتي في هذا المقال القصير الذي يحمل فكرة واحدة فقط، لكنني شعرت أنها فكرة عظيمة لا بد من الإشارة إليها دون إطالة أو تكرار،
في الوقت الذي كان فيه الملك فوق سماء غزة يقوم بتوزيع المساعدات الإنسانية بيديه ويلقيها من طائرة أردنية عسكرية كمساعدات رمزية لدعم صمود
أن تبادر شخصية بوزن أحمد داوود أوغلو وزير الخارجية التركي السابق وصاحب نظرية تصفير الخلافات والدبلوماسية المتناغمة ليقدم نصيحة مغلفة بالخطاب
منذ انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثانية بدأت تتصاعد فكرة المقاطعة كنوع من أنواع نضال الشعوب العربية ضد الاحتلال الإسرائيلي وداعميه، هذا
في الوقت الذي يتجرع فيه أهلنا في غزة وباقي مدن فلسطين شتى أشكال الإبادة الجماعية، وجرائم ضد الإنسانية من الكيان المحتل جعلتهم بلا مأوى وطعام