ينتابني فضول كبير لمعرفة طبيعية وحيثية النقاش الذي دار في مجلس الوزراء
مقالات
حائرون، يفكرون، يتسألون.. من يكون وراء فوضى القرارات العارمة، وأمام كل هذا الغياب المطبق عن الملفات الأساسية وعن اقتصادنا الذي أصبح يسير
تشكِّل المواد "15، 7، 128" من الدستور الأردني البنية التحتية لحرية الرأي والتعبير، وللتسهيل تنص الفقرة الأولى من المادة 15 على أن الدولة
تناول الأستاذ الصحفي والصديق حسين الرواشدة في عدة مقالات بعد السابع من أكتوبر ما يخشاه على الأردن أو يخاف منه، وقد توزعت مخاوفه بين السياسية
في العالم العربي لدى الشعوب انطباع سلبي جدا عن مفهوم العلمانية والعلمانيين، هذه الانطباعات لم تأت من فراغ فمردها إلى الممارسات السلبية لمن
جميعنا يحفظ الشعارات المأثورة التي تمجد العلم وتحث على طلبه مثل: طلب العلم فريضة، اطلب العلم من المهد إلى اللحد، اطلب العلم ولو في الصين،
بداية أرجو معذرتي في هذا المقال القصير الذي يحمل فكرة واحدة فقط، لكنني شعرت أنها فكرة عظيمة لا بد من الإشارة إليها دون إطالة أو تكرار،