لم يتوقع أي منا أن نرى المشهد الذي كنا نشاهده في الأمس القريب، وقد لا
مقالات
على بعد قرون وأميال، تتكرر القصة نفسها: قلة مستضعفة تواجه حصارا ظالما، وإرادة حديدية تقف في وجه آلة طغيان. إنها ليست مصادفة تاريخية، بل هي
في وسط عالم متسارع، تثبت الخارجية الأردنية مرونتها مجددا. فها هو الملك يطل علينا من أستانا، برفقة مستضيفه الرئيس الكزخي قاسم توكاييف، معلنين
منذ نكسة عام 1967 واحتلال "إسرائيل" لما تبقى من الأراضي الفلسطينية، بما فيها الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، دخل الصراع الفلسطيني
وجدت الدولة في النقل عبر التطبيقات الذكية فرصة لتنفيس حالة البطالة التي يغرق بها الشباب الأردني. بطالة ولدت حالة من الفقر أصبحت تحرك حالة من
بينما تتصاعد الأزمات في المنطقة وتكثر التصريحات المثيرة للجدل، خرج رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نتنياهو ليعلن ما وصفه بـ"حلمه" بالسيطرة
لم يسلم الأردن في يوم من الأيام من الاستهداف الصهيوني بأي حال من الأحوال، لا من خلال الأطماع الجغرافية، ولا من خلال السياسيات التوسعية، ولا