واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنوه اعتداءاتهم على أهالي حي الشيخ جراح في القدس المحتلة، والتي أدت إلى إصابة 31 شخصا واعتقال 12 آخرين، وتنوعت
البحث
دخل العدوان الإسرائيلي على غزة شهره الخامس، حيث تركزت غارات جيش الاحتلال على خانيونس جنوبي القطاع، بالتزامن مع معارك محتدمة بين المقاومة الفلسطينية
في اليوم السادس لمعركة طوفان الأقصى استمرت الاشتباكات الباسلة والرشقات الصاروخية بشكل متواصل، وامتدت إلى حيفا، وعطّلت مطار بن غورويون. كما ارتفعت
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ليلة الجمعة، عدوانه الوحشي على قطاع غزة إذ استمرت طائرات الاحتلال بشن غارات عنيفة على مناطق بيت لاهيا وجباليا وخانيونس،
ليست هذه المرة الأولى، فمنذ عام 2017 يقوم المتطرف اليميني (الدنماركي الأصل) راسموس بالودان بـ "حرق المصحف الشريف" في كل عام مستهترا بكل المسلمين حول
يستعد الأردنيون لتشكيل مجلس النواب العشرين عبر الانتخابات النيابية 2024، بالإدلاء بأصواتهم لمرشحي القوائم العامة والمحلية، فيما تواصل الأحزاب إقناع
رغم قيام قوات الاحتلال باقتحام المسجد الأقصى صباح اليوم، والإعتداء على المعتكفين فيه والإغلاقات التي تقوم بها في مختلف المعابر، فإن نحو 50 ألف مصل
كارثة إنسانية حلت بمخيمات النازحين في الشمال السوري تسببت بها العاصفة الثلجية والأمطار التي ضربت المنطقة خلال اليومين الماضيين، المشهد المأساوي لم
لا يؤمن جانب الاحتلال الإسرائيلي، فكان الأسرى المحررون في صفقة التبادل الأخيرة محط استهداف واضح إما عبر إعادة الاعتقال أو الاستهداف بالمسيرات. ورغم
قام رئيس المكتب السياسي الأسبق لحركة حماس خالد مشعل بزيارة إلى عمان في شهر آب/ أغسطس الماضي، وكل ما تسرب عن الزيارة أنها زيارة عائلية، دون الإعلان عن