مع تواصل عدوان الاحتلال على قطاع غزة لليوم الـ 78 على التوالي، ومع تكبده خسائر فادحة في القطاع جراء المعارك مع المقاومة الفلسطينية، يحاول الاحتلال
البحث
أنعم الملك عبدالله الثاني، خلال رعايته اليوم (الثلاثاء) فعالية عيد استقلال المملكة الخامس والسبعين، بوسام مئوية الدولة الأولى على كوكبة من أبناء
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر في غزة مع دخول العدوان على القطاع يومه الـ141، وشهدت دير البلح وسط القطاع مجزرة خلفت 26 شهيدا وعشرات
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ125، بالتوازي مع استمراره بارتكاب الجرائم في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة، ضمن سياسة العقاب
لطالما كانت بعض الألسن أسرع من العقول، فتراها تسارع قبل الاطلاع الدقيق في توجيه اللوم للأردن، دولته وشعبه، متسائلة باستغراب لا يخلو من استهجان: "كيف
تدور معركة طوفان الأقصى في يومها الخامس، حيث تتواصل الاشتباكات الباسلة التي ينفذها مقاتلون من كتائب القسام داخل المدن المحتلة، والرشقات الصاروخية لا
بينما يدخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ47، تزداد تعقيدات المشهد السياسي والإنساني في ظل محادثات أمريكية غير مسبوقة مع حركة "حماس" ومساع دولية
قد لا يعرف معنى فقد النظارة إلا من يعاني من ضعف البصر طولا أو قصرا أو انحرافا، فليست بالنسبة للغزي -الذي فقد كل شيء- أمرا كماليا، فكيف لأم فقدت
فجرت الاقتحامات الأخيرة في شهر رمضان المبارك للمستوطنين والمتطرفين اليهود على المسجد الأقصى ردود فعل غاضبة حول السيادة الفعلية على القدس والأماكن
مع دخول العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ466، تتفاقم الأوضاع الإنسانية في القطاع وسط استمرار الغارات العنيفة واستهداف المدنيين، بالتزامن مع تحركات