يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 285 على التوالي، وسط قصف عنيف مخلفا مزيدا من الشهداء والجرحى يوميا، في حين توعد أبو حمزة
البحث
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ125، بالتوازي مع استمراره بارتكاب الجرائم في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة، ضمن سياسة العقاب
خمسون يوما مرت على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ بدء معركة طوفان الأقصى في الـ 7 من تشرين الأول الماضي، تزامنا مع ثاني أيام الهدنة الإنسانية
لقد تعودنا في بلاد العرب والمسلمين، وعلى مدار عقود طويله، على أن أصحاب القرار -أي الحكام- ليسوا أصحاب قرار في الصراع الدولي خاصه عندما يتعلق الأمر
في اليوم الـ165 للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وتاسع أيام شهر رمضان المبارك، نفذ جيش الاحتلال سلسلة غارات بالتزامن مع قصف مدفعي على مناطق متفرقة من
بعد شهرين من العدوان المستعر على قطاع غزة، ما زالت جرائم الاحتلال مستمرة بشكل متاوز ومكثف في مدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين، حيث ارتقى 468 شهيدا
في اليوم الـ161 للعدوان الإسرائيلي على غزة وخامس أيام شهر رمضان المبارك، استشهد عشرات الفلسطينيين وأصيب عشرات آخرون في مجزرة إسرائيلية جديدة بحق
شن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية عنيفة على بلدات في جنوب لبنان وشرقه، مستهدفا مناطق بعلبك وصور والبقاع الغربي. وأسفرت الهجمات -التي بلغت ذروتها
رفضت سبع دول عربية إفريقية القرار الأخير الصادر عن مفوضية الاتحاد الإفريقي بمنح الكيان المحتل صفة مراقب في الهيئة القارية. وبعثت سفارات الجزائر ومصر
ناشد مفتي عام القدس والديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى المبارك الشيخ محمد حسين، في بيان اليوم الخميس العرب والمسلمين إنقاذ القدس المحتلة والمسجد