قد لا يعرف معنى فقد النظارة إلا من يعاني من ضعف البصر طولا أو قصرا أو انحرافا، فليست بالنسبة للغزي -الذي فقد كل شيء- أمرا كماليا، فكيف لأم
كيف تستهدف مواقع التواصل الاجتماعي المحتوى الفلسطيني؟
16:58 بتوقيت عمّان
آخر تحديث
اتهم العديد من رواد منصات التواصل الاجتماعي كفيسبوك، وتويتر، ويوتيوب وانستغرام تلك المنصات بممارسة القمع ومنعهم من حرية التعبير عن رأيهم بأحداث المسجد الأقصى أو العدوان على قطاع غزة وأضافوا أن عملية حذف الحسابات وإخفاء عرض المنشورات تنشط مع العدوان الذي تمارسه دولة الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني. التقرير التالي لـ حسنى يسلط الضوء على قمع منصات التواصل مناصري القضية الفلسطينية والمحتوى الفلسطيني المعروض عموماً على منصات التواصل الاجتماعي العالمية.
دلالات