في خضم الأزمة التي ولج فيها الاقتصاد الأمريكي في نهايات العقد الثاني من القرن الماضي، كان الرئيس الأمريكي آنذاك "هيربيرت هوفر"، الذي اختاره الناخبون

تسببت معركة طوفان الأقصى بإعادة أنظار العالم إلى القضية الفلسطينية، وفتح العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والدعم الغربي له التساؤلات حول مصير المنطقة،

تناول الأستاذ الصحفي والصديق حسين الرواشدة في عدة مقالات بعد السابع من أكتوبر ما يخشاه على الأردن أو يخاف منه، وقد توزعت مخاوفه بين السياسية

اعتبر الخبير الاقتصادي هاشم عقل أن التركيز الإعلامي على قضية الكاز غير مبرر، وذلك بسبب محدودية استخدام الكاز ب الأردن، إذ أن الأرقام تشير إلى أن مادة

استخدام المقاطعة كأداة فعالة في التعبير عن الاحتجاج ضد سياسات دولة معينة يعكس نهجا سلميا وفعالا للمواطنين في التعبير عن رفضهم للتصرفات أو السياسات غير

تصنف الأردن كواحدة من أفقر دول العالم في المياه وقد تسببت الهجرات القسرية من شعوب المنطقة نحو المملكة بزيادة أعداد السكان داخل الأردن، الأمر الذي فاقم

تعتبر قضية تغير المناخ في وقتنا الراهن قضية حاسمة ومثيرة للقلق، والعالم اليوم أمام لحظة حاسمة، حيث باتت آثار التغير المناخي واسعة وملموسة بشكل واسع

نالت المنطقة العربية والساحة الدولية نصيبهما من أحداث العالم 2021 ففي هذا العام طوى الخلاف الخليجي- الخليجي صفحته، ليشهد صفحة خلاف جديدة بين دول

يعود اهتمام الدولة الإيرانية بالتكنولوجيا النووية إلى الخمسينيات من القرن الماضي، عندما تلقى شاه إيران مساعدة تقنية في إطار برنامج الذرة من أجل السلام