تخشى أوساط سياسية عربية ودولية من حدوث تصعيد في الأراضي الفلسطينية المحتلة خلال شهر رمضان المبارك الذي يتزامن هذا العام مع أعياد الفصح اليهودي حيث
البحث
يرتفع نسق عمليات المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة، وذلك ردا على الجرائم والإبادة التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين خاصة في
تشن قوات الاحتلال اقتحامات يومية في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة، وتعتقل الشبان والفتية وتعتدي على الممتلكات، وذلك بالتوازي مع استمرار عدوانها على
طالبت النقابات المهنية من الحكومة طرد السفير الصهيوني من عمان وسحب السفير الأردني من تل أبيب ووقف كافة أشكال التعاون والتطبيع مع الكيان الصهيوني. وفي
دعا وزير الخارجية، أيمن الصفدي، اليوم الخميس، إلى وقف العدوان الإسرائيلي ووقف عمليات التدمير في قطاع غزة. وأشار إلى أهمية العمل الفوري لعودة النازحين
استشهد الشاب المقاوم سليمان مناصرة بعد خوضه اشتباكا مسلحا ضد جنود الاحتلال الإسرائيلي عند مدخل مستوطنة "حوميش" بين نابلس وجنين شمال الضفة الغربية مساء
أعلنت واشنطن (الأربعاء) استئناف مساعدتها للفلسطينيين التي توقفت إبّان ولاية الرئيس السابق دونالد ترامب، وتمسّكها بحلّ الدولتين للتوصل إلى تسوية للنزاع
فجرت الاقتحامات الأخيرة في شهر رمضان المبارك للمستوطنين والمتطرفين اليهود على المسجد الأقصى ردود فعل غاضبة حول السيادة الفعلية على القدس والأماكن
أقدمت قوات الاحتلال مساء اليوم( الأربعاء)، على تفجير منزل الأسير محمد مروح كبها في قرية طورة الغربية جنوب غرب جنين. والمنزل يأوي 4 أطفال ووالدتهم، وهو
للمرة الأولى منذ عام 2002، نفذت قوات الاحتلال حزاما ناريا خلال عدوانها على مخيم جنين يوم أمس، فجرت فيه 21 منزلا يحتوي على نحو 80 شقة سكنية. الاحتلال