أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس يوم الجمعة القادم، الموافق لـ 13 من تشرين الأول الجاري، يوما للنفير العام في عالمنا العربي والإسلامي للتعبير عن

دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ13 منذ استئناف حرب الإبادة، وقد استقبل القطاع أول أيام عيد الفطر المبارك، وسط قصف مكثف خلف مزيدا من الشهداء،

في اليوم الـ52 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، تتواصل الأوضاع المتوترة في ظل تعثر المفاوضات وتصاعد الاحتجاجات في دولة الاحتلال، بينما يعاني أهل

في يومها الحادي والعشرين بعد المئة، تستمر آلة الحرب الإسرائيلية في عملياتها التخريبية في غزة وتستمر في عمليات التدمير والقصف المتعمد للبنى التحتية

في يوم الغفران أو ما يسمى بيوم "كيبور"، الذي يعد أحد أبرز الأعياد الدينية اليهودية، يعيش المقدسيون تجربة صعبة تتزامن مع صراع حياتهم اليومية في ظل

استفاق قطاع غزة اليوم على وقع مجزرتين مروعتين ارتكبتهما قوات الاحتلال الإسرائيلي، أسفرتا عن استشهاد 88 فلسطينيا، بينهم أطفال ونساء، وإصابة المئات. وفي

شنت دولة الاحتلال الإسرائيلي هجوما حادا على الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش وطالبته بالاستقالة من منصبه بعد دعوته لوقف العدوان على قطاع غزة

يعد معبر جابر "نصيب" نقطة وصل حيوية بين الأردن وسوريا، وهو أحد المعبرين البريين اللذين يربطان بين البلدين؛ إذ يعد معبر الرمثا الحدودي مع سوريا المعبر

نفذت طائرات الاحتلال الإسرائيلي عدة غارات جوية وأحزمة نارية مكثفة في فجر اليوم الـ149 من العدوان الإسرائيلي الغاشم المستمر على قطاع غزة وتركزت غارته

لم تحظ معركة طوفان الأقصى بردود فعل قوية على المستوى السياسي العربي والتحرك تجاه نصرة حقيقية للمدنيين الفلسطينيين الذين يعيشون المجازر يوميا، وسادت