يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ408 على التوالي، حيث ارتكب جيش الاحتلال مجزرة جديدة في مشروع بيت لاهيا شمالي القطاع، مخلفا عشرات
البحث
كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي من غاراته الجوية على شمال قطاع غزة وجنوبه مع دخول العدوان يومه الـ126، وسط معارك طاحنة منذ أيام في جنوب غرب مدينة غزة، وفي
أجمع العالم على أن يكون شهر تشرين أول من كل عام شهرا عالميا للتوعية من مخاطر الإصابة بـ "سرطان الثدي" وأهمية الكشف المبكر عنه في تعزيز حظوظ الشفاء منه
قد لا يعرف معنى فقد النظارة إلا من يعاني من ضعف البصر طولا أو قصرا أو انحرافا، فليست بالنسبة للغزي -الذي فقد كل شيء- أمرا كماليا، فكيف لأم فقدت
ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي مجزرة جديدة في بيت لاهيا بشمال قطاع غزة كما شنت غارات مكثفة استهدفت مناطق مختلفة في القطاع، وذلك مع دخول العدوان
في اليوم الـ45 من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة تتشابك المواقف وتتباين الرؤى بشأن مستقبل القطاع، وسط تهديدات إسرائيلية وتصعيد إنساني وخلافات عربية
أكدت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، انسحاب الجيش بشكل كامل من محور نتساريم "صلاح الدين" وسط قطاع غزة مع دخول وقف إطلاق النار يومه الـ22،
توجهت الحكومة في خطتها الاستراتيجية للاعتماد على شركة البترول الوطنية والخبرات المحلية للاستكشاف والتنقيب عن النفط والغاز، وذلك بعد أن اعتمدت لسنوات
تدور معركة طوفان الأقصى في يومها الخامس، حيث تتواصل الاشتباكات الباسلة التي ينفذها مقاتلون من كتائب القسام داخل المدن المحتلة، والرشقات الصاروخية لا
زلزال مدمر بدرجة 7.7 أيقظ الجنوب التركي والشمال السوري فجر الاثنين. والحصيلة حتى لحظة كتابة هذا التقرير للضحايا ووفيات الزلزال تجاوزت الـ 3000 شخص في