تودع فلسطين المحتلة عام 2024، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على أبناء الشعب الفلسطيني، حيث حمل هذا العام تصعيدا غير مسبوق في الهجمات على قطاع غزة
البحث
مع دخول العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ 71 على التوالي، واصل جيش الاحتلال غاراته العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع، مخلفا وراءه عشرات الآلاف من
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ125، بالتوازي مع استمراره بارتكاب الجرائم في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة، ضمن سياسة العقاب
تواصل آلة الحرب الإسرائيلية تصعيدها في قطاع غزة مع دخول العدوان يومه الـ685، واليوم الـ157 منذ استئناف حرب الإبادة في آذار الماضي، حيث أعلن المتحدث
تدخل غزة يومها الـ66 بعد استئناف حرب الإبادة الإسرائيلية على القطاع، حيث قصف الاحتلال بشكل متعمد مستشفى العودة شمال قطاع غزة، وسط تصاعد في أعداد
دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ284، حيث واصل جيش الاحتلال قصفه مناطق متفرقة في القطاع مخلفا مزيدا من الشهداء والجرحى، وأفادت مصادر طبية
دخل العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة يوم الـ29 بعد المئة، حيث شن الاحتلال قصفا عنيفا على رفح جنوبي القطاع أدى إلى استشهاد عشرات المدنيين بينهم
يتواصل عدوان جيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة لليوم الـ248، حيث يشن طيران الاحتلال الحربي الغارات العنيفة على مدينة رفح، تزامنا مع نسف مربعات سكنية في
أكمل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شهره الرابع، حيث استمر جيش الاحتلال بشن غاراته العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع، ما أدى إلى تزايد أعداد الشهداء
دخل اليوم الـ58 من استئناف حرب الإبادة على غزة وسط قصف مكثف وعنيف طال مختلف مناطق القطاع، لا سيما مدينة خانيونس، التي شهدت تصعيدا غير مسبوق في حدة