بالتوازي مع استمرار عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ194، تتواصل اقتحامات الاحتلال لمختلف مناطق الضفة الغربية المحتلة، وسط هدم منازل
البحث
مشروع إسرائيل الكبرى ليس مجرد شعار سياسي أو حلم توسعي، بل يمثل خطة استراتيجية محكمة خطرها لا يقتصر على فلسطين التاريخية فقط، بل يمتد ليشمل أجزاء واسعة
مع دخول العدوان على غزة يومه الـ373، كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه شمال القطاع، وبدأ بفصل الشمال عن باقي المناطق. ومنذ 9 أيام، يفرض الاحتلال
قتل خمسة مستوطنين وأصيب 6 آخرين في عملية إطلاق النار وقعت في منطقة بني براك وسط تل أبيب، فيما استشهد منفذها الشاب ضياء حمارشة (27 عاماً) من بلدة يعبد
يتناول كتاب "بيت المقدس في عهد المماليك"، للباحث عبد الرحمن سعيد حموده، الذي صدر عن دار الشروق للنشر والتوزيع في عمان و رام الله تاريخ هذه المدينة
يزداد الخناق على الضفة الغربية المحتلة مؤخرا، خاصة بعد العملية العسكرية التي تشنها السلطة الفلسطينية دعما للاحتلال في وجه المقاومة بمخيمات الضفة،
تشهد الضفة الغربية مواجهات متصاعدة بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الذي يشن الاقتحام والعدوان تلو الآخر. احتجاز نحو 25 فلسطينيا في الضفة الغربية
أكد الشيخ عكرمة صبري بأن الاحتلال فشل في العثور على أي حجر يدلّ على التاريخ العبري القديم من خلال عمليات التنقيب تحت الأقصى، لذلك يسعى اليوم لترويج
في اليوم السابع والعشرين من استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، خرج المستشفى المعمداني في مدينة غزة عن الخدمة بعد تعرضه لقصف مباشر، ما أدى إلى
واصل الاحتلال فرض تضييقه على كافة مدن الضفة الغربية المحتلة، حيث يشن اقتحامات يومية ويعتقل الفلسطينيين بشكل عشوائي، وذلك بالتوازي مع عدوانه المتواصل