مع دخول العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 54 بالتزامن مع سادس أيام الهدنة الإنسانية المؤقتة، ووسط ترقب الإفراج عن الدفعة السادسة من الأسرى
البحث
على الرغم من أن مشروع قانون حقوق الطفل كان السابع على قائمة أعمال النواب في دورته الاستثنائية الأولى من هذا العام، إلا أنه أخذ صفة الاستعجال من المجلس
بعيدا عن قنابل الدخان والتشتيت، يبدو أن قرارا سياسيا اتخذ في الأردن باستيلاء الحكومة على جمعية المحافظة على القرآن الكريم، كما حصل مع جمعية المركز
قال مستشار رئيس الوزراء للشؤون الصحية ومسؤول ملف كورونا الدكتور عادل البلبيسي ل حسنى إن الحكومة سوف تصدر اليوم توضيحاً شاملاً لكافة تفاصيل الإجراءات
بعد تعليق حركة حماس تسليم الأسرى الإسرائيليين حتى إشعار آخر في ظل امتناع الاحتلال عن إدخال المساعدات المهمة إلى القطاع وعلى رأسها المساكن والخيم،
"كلما أعطيت بلا مقابل، رزقت بلا توقع، فاعمل الخير بصوت هادئ، فغداً يتحدث عملك بصوت مرتفع"، عبارة كان يكررها دائما الأب الروحي لمرضى السرطان المرحوم
يعقد مجلس النواب في هذه الأثناء جلسة طارئة لمناقشة أحداث مستشفى السلط التي قضى فيها 7 وفيات جراء انقطاع الأوكسجين المزود لمستشفى السلط الجديد وأقيل على إثرها وزير الصحة الدكتور نذير عبيدات.
ثارت عاصفة على مواقع التواصل الاجتماعي قبل أيام تندد باستهداف جمعية المحافظة على القرآن من قبل وزارة الأوقاف، ثم تدحرجت الأزمة ككرة الثلج لتصبح قضية
يمضي رمضان ويأتي آخر وتبقى الشكوى تتكرر من ذات المعاناة لسكان منطقة وادي الموجب جنوب الأردن، فأطفال الموجب لا يزالون يشتكون من ذات المعاناة التي
"الحرب الحقيقية هي بعد أن تتوقف الحرب"، هكذا تصف مراسلة حسنى في جنوب غزة مريم سلامة حالة الناس في قطاع غزة، فما بين فرحة الغزي بوقف إطلاق النار وشلال