واصل الاحتلال عدوانه على الضفة الغربية باغتيال عدد من الشبان واعتقال آخرين وتدمير البنى التحتية. اغتيال مقاومين اثنين في الضفة الغربية اغتال جيش
البحث
في الوقت الذي يحتفي به العالم الإسلامي بأول أيام عيد الأضحى المبارك، يودع أهالي قطاع غزة شهداءهم وقد ارتقوا جراء استمرار العدوان الإسرائيلي الغاشم
لا يؤمن جانب الاحتلال الإسرائيلي، فكان الأسرى المحررون في صفقة التبادل الأخيرة محط استهداف واضح إما عبر إعادة الاعتقال أو الاستهداف بالمسيرات. ورغم
كشفت المملكة العربية السعودية أن موسم الحج لهذا العام 2021 ميلاديا / 1442 هجريا مشاركة نوعين من الروبوتات أحدهما شخصي والثاني أمني، وذلك للمساعدة على
سلم جيش الاحتلال الإسرائيلي جثامين 100 شهيد كان قد اختطفهم من غزة خلال العدوان، كما استمر القصف الإسرائيلي على مختلف مناطق غزة، وذلك مع دخول العدوان
أصيب أربعة شبان بالرصاص الحي وخامس بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط إلى جانب عدد من الإصابات بالاختناق خلال مواجهات شديدة -مساء اليوم الأحد- اندلعت بعد
تشترط حركة حماس ضمن صفقة الهدنة المرتقبة لوقف العدوان على غزة بأن ينسحب جيش الاحتلال بشكل كامل من ما يسمى بمفترق نتساريم فأين يقع هذا المفترق وما هي
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ306، وما زال الاحتلال يواصل حصار مدن الضفة الغربية وسط اندلاع مواجهات ضد المقاومة الفلسطينية في تلك
تتواصل المعارك الضارية بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي في عدة محاور من قطاع غزة مع دخول العدوان يومه الـ 38 على التوالي. وشهد محيط
كنا وما زلنا جميعًا من التواقين لمحاربة الاستبداد وأدواته، والفساد وشخوصه وهيئاته، والمُناداة بسلطة الشعب التي تُعيد للشعب حقوقه المنزوعة، من القدرة