دخل العدوان الإسرائيلي على غزة شهره الحادي عشر على التوالي، وسط قصف مدفعي عنيف استهدف شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما أصدر جيش الاحتلال بيانا

في اليوم الـ206 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة كثف جيش الاحتلال قصفه الجوي على مدينتي رفح وخانيونس جنوبي القطاع، مرتكبا مجزرة خلفت شهداء وسط

عم الإضراب الشامل صباح اليوم( الثلاثاء )، مدن الضفة الغربية والبلدات العربية في الداخل الفلسطينية عام 48 ، تنديدا بالعدوان الإسرائيلي على غزة والقدس

التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس ليلة أمس الأحد بوزير جيش الاحتلال الإسرائيلي بيني غانتس في مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة، ويأتي ذلك اللقاء

تمر ذكرى فتح القسطنطينية (اسطنبول) عاصمة الإمبراطورية البيزنطية ، عزيزة على المسلمين عموما والأتراك خصوصا، حيث مضى 571 عاما على ذلك الفتح الذي وصفه

تزامنا مع تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ 44، تشتعل الأوضاع بشكل متصاعد في الضفة الغربية والقدس والمحتلتين، حيث استشهد اليوم الأحد

دخل العدوان على قطاع غزة يومه الرابع والسبعين بعد المئة على التوالي، حيث تواصل القصف الإسرائيلي على مناطق متعددة في شمال غزة ووسطها وجنوبها، ولا تزال

استشهد 100 لبناني وأصيب 400 آخرون جراء سلسلة غارات عنيفة ومكثفة شنها طيران الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم الإثنين على مناطق واسعة في جنوب لبنان شملت

أفادت وسائل إعلام عبرية أن سلطات الاحتلال أعلنت حالة التأهب القصوى في جميع السفارات الإسرائيلية في العالم على إثر معركة طوفان الأقصى. وبينت القناة

وصل عدد صفقات تبادل الأسرى مع الاحتلال منذ عام 1948 و حتى عام 2011 إلى 38 صفقة، أطرافها دول عربية و منظمات فلسطينية و لبنانية، قد يكون أبرزها ما يلي