مع دخول عدوان الاحتلال الغاشم على قطاع غزة يومه الـ 80، وبالتزامن مع احتفال العالم المسيحي بـ"عيد الميلاد" الذي يوافق اليوم الإثنين، اختفت مظاهر
البحث
بعد أيّام من حديث الإعلام العبري عن عقد اجتماع أمني وسياسي في مدينة العقبة، يوم الأحد، يشارك فيه الأردن ووفد من السلطة الوطنية الفلسطينية والولايات
واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي في اليوم الـ94 من عدوانه على غزة غاراته على مناطق متفرقة من القطاع، ما رفع حصيلة الشهداء إلى 22 ألفا و835، والجرحى إلى 58
أكدت الهيئة الخيرية الهاشمية على استمرارها في أداء واجبها تجاه أهلنا في قطاع غزة والذين يعانون من ظروف إنسانية كارثية بسبب استمرار العدوان على القطاع
أعلن الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الإثنين، احتضان بلاده القمة العربية المقرر عقدها في شهر آذار/ مارس المقبل بعد تأجيلها منذ عام 2020 بسبب
أعاد زلزال مراكش الأخير فتح باب التساؤلات حول مدى جاهزية الأبنية في الأردن للتعامل مع الزلازل والكوارث في الأردن بشكل خاص -لا قدر الله-. وفي دعوة جادة
مع دخول عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 113، تستمر اعتداءات وجرائم الاحتلال بحق مدن الضفة الغربية المحتلة، حيث يستهدف الفلسطينيين في
لا يكتفي الاحتلال الإسرائيلي بمواصلة عدوانه على قطاع غزة منذ 395 يوما، بل يرتكب الجرائم في الضفة الغربية المحتلة حيث يرتقي الفتية والشبان، عدا عن
يعتبر قرار تعريب قيادة الجيش العربي، محطة مفصلية من عمر المملكة الأردنية الهاشمية، فقد كان الحسين بن طلال – رحمه الله – ملكا في ريعان شبابه عندما اتخذ
تتواصل الجهود نحو التوصل إلى تهدئة دائمة في قطاع غزة، حيث قدمت حركة حماس ردها على العرض الذي قدم لها بعد اجتماع في باريس. يهدف الاتفاق المقترح إلى وقف