خرجت القوات الإسرائيلية من قطاع غزة عام 2005 بعد إخلائها للمستوطنات وإنهاء وجودها الاستيطاني، لتندلع بعد ذلك أكثر من خمس معارك بين حركة المقاومة

فيما يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الشامل على لبنان لليوم الثالث والأربعين على التوالي، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية، ليل الثلاثاء الأربعاء،

وصفت صحيفة الواشنطن بوست الأميركية ، في عددها الصادر يوم أمس (الجمعة)، بأن ما حدث في الاردن من فتنة تعد واحدة من أكثر المؤامرات خطورة واستهدافا لزعزعة

تزايدت في اليوم الـ152 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة تحذيرات هيئات إنسانية دولية من اتساع المجاعة في القطاع مع استمرار حرب التجويع المتزامنة مع

كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته على قطاع غزة وسط اشتباكات ضارية بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال على الأرض في عدة محاور. وقد استهل الاحتلال

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 58 حيث شهد هجوما إسرائيليا من البر والبحر والجو متسببا بمزيد من المجازر وجرائم الإبادة الجماعية، بالتزامن

أفادت مصادر طبية عراقية، بارتفاع عدد قتلى الاشتباكات التي شهدتها العاصمة بغداد إلى 30 شخصا عدا عن إصابة 700 آخرين من بينهم 110 شخصا من أفراد القوات

وسط استمرار الغارات الإسرائيلية وعمليات حزب الله، ومع سقوط نحو 500 شهيد وأكثر من 1650 جريحا بينهم أطفال ونساء ومسعفون، تصاعدت الدعوات العربية والدولية

أقر مجلس الأعيان، في جلسته الأحد، مشروعي قانوني الموازنة العامة والوحدات الحكومية للسنة المالية 2021 كما ورد من النواب. كما وافق، أيضا على توصيات

في الوقت الذي يتجرع فيه أهلنا في غزة وباقي مدن فلسطين شتى أشكال الإبادة الجماعية، وجرائم ضد الإنسانية من الكيان المحتل جعلتهم بلا مأوى وطعام ومياه شرب