دخل اليوم الـ38 من استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وسط تصعيد دموي طال المدنيين والمنازل والأسواق، فيما يتفاقم الوضع الإنساني إلى مستويات
البحث
يتواصل العدوان الإسرائيلي على غزة لليوم 16 بعد المئتين على التوالي؛ حيث قصف طيران الاحتلال ومدفعيته مناطق عدة، خاصة في رفح وخانيونس وحي الزيتون شمالي
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر ضد المدنيين في قطاع غزة مع تكثيف القصف على المناطق السكنية والمرافق الصحية، وسط اشتباكات عنيفة مع
دعا عضو لجنة الأوبئة الدكتور بسام الحجاوي إلى عدم التهاون في أخذ المطاعيم وضرورة الالتزام بالإجراءات الوقائية والاحترازية من فيروس كورونا، وذلك بسبب
في اليوم الـ98 من العدوان الإسرائيلي على غزة واصل الطيران الحربي قصف القطاع وارتكاب المجازر واحدة تلو الأخرى، حيث أحصت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة
في اليوم الـ18 من اتفاق وقف إطلاق النار، نفذت قوات الاحتلال عمليات هدم واسعة شرقي قطاع غزة وفي مخيم البريج ورفح، تزامنا مع عودة أعداد كبيرة من
أدرجت الولايات المتحدة الأمريكية في الـ 18 من شهر تشرين أول الجاري عددا من قادة حركة حماس على قائمة الإرهاب وذلك على خلفية معركة طوفان الأقصى التي
تنقسم آراء الناس حول الوجود الإسلامي في الغرب إلى رأيين أساسيين، مع وجود آراء أخرى أقل أهمية، فالوجود الإسلامي في الغرب ليس جديدا، فقد بدأ مع فتح
في مثل هذا الوقت من كل عام أي قبل بدء برامج الإقامة الطبية في الأول من تموز، تطفو قضية "أطباء الإقامة" على السطح من جديد، هذه القضية القديمة المتجددة،
واصل الاحتلال الإسرائيلي غاراته العنيفة على قطاع غزة لليوم الـ42 على التوالي، منذ استئناف حرب الإبادة في 18 آذار الماضي، موقعا عشرات الشهداء والجرحى