حلَّت الذكرى السنوية الأولى لمعركة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر تشرين أول، والعدوان الإسرائيلي يتواصل على لبنان من جنوبه إلى بقاعه فشماله، بينما خلفت
البحث
يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ128 على التوالي، وقد حذر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أمس السبت من كارثة ومجزرة عالمية في حال اجتياح
يعاني الأردن منذ عشرات السنوات -على أقل تقدير- من خطر يمس الأمن المائي، الذي وبحسب الرواية الرسمية قد يعزى إلى العديد من العوامل أهمها التغيرات
"كأردني يعيش في الخارج، حرصت أن أساهم في الاقتصاد الوطني من خلال شراء بعض العقارات المتعثرة بالوطن، بناء على استماعي لخطابات الملك"، بهذه الكلمات عبّر
تحظى جنين بالعديد من محطات المقاومة والتضحية في تاريخها، حيث أنها كانت مطمعاً لدى الكثيرين منذ نشأتها في العصر الكنعاني، ومن ثم تحولت إلى معقل للكفاح
كبد وعناء، بذلك يصف أهل غزة حياتهم اليومية إن نجوا من براثن القصف وآلاف الأطنان من المتفجرات التي تسقط على رؤوسهم يوميا، فيقضون يومهم بشق الأنفس
تزامنا مع دخول عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 104، شنت قوات الاحتلال اقتحامات واسعة في أنحاء مختلفة من الضفة الغربية المحتلة، تسببت
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، في اليوم الحادي عشر من معركة طوفان الأقصى، مجزرة بشعة بحق الأبرياء في غزة بقصف المستشفى المعمداني وسط القطاع، ما أدى
دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ125، بالتوازي مع استمراره بارتكاب الجرائم في مختلف مدن الضفة الغربية المحتلة، ضمن سياسة العقاب
تصاعدت حدة الهجمات على لبنان إذ تعرضت العديد من المدن والقرى، لا سيما في الجنوب والبقاع، لقصف إسرائيلي عنيف خلف وراءه مزيدا من المجازر. وكانت مدينة