تقدمت حكومة بشر الخصاونة اليوم الأحد باستقالتها بشكل رسمي بعد أن سجلت أطول مدة رئاسة للحكومة في عهد الملك عبد الله الثاني، منذ توليه سلطاته الدستورية في الـ7 من

مع انتهاء الانتخابات البرلمانية لعام 2024 في الأردن وتشكيل مجلس النواب العشرين، يثار تساؤل حول مصير حكومة رئيس الوزراء بشر الخصاونة هل ستستمر بعد الانتخابات أم

قال رئيس الوزراء بشر الخصاونة اليوم الثلاثاء، إن أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من غزة أو الضفة الغربية تعد انتهاكا لاتفاقية السلام مع "إسرائيل". مؤكدا أن مثل

ارتكبت "إسرائيل" جريمة غاشمة بقصف المستشفى المعمداني يوم أمس الثلاثاء، مما تسبب بحالة ثوران وغضب في العالم العربي على الصعيدين الشعبي والرسمي. وخرجت مدن عربية

تصاعدت وتيرة الجهود الأردنية الدبلوماسية لوقف العدوان المجرم على غزة مع الدول الغربية لتغيير موقفها الأولي الذي ساند دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل مطلق. وبدأت

جاء التعديل الوزاري الأخير على حكومة د. بشر الخصاونة بثلاثة وزراء جدد لأول مرة يتسلمون مناصب وزارية وهم: الدكتور مهند مبيضين وزيرا للاتصال الحكومي، والدكتورة