في اليوم الـ143 للعدوان الإسرائيلي على غزة، يواصل جيش الاحتلال ارتكاب مجازره مخلفا عشرات الشهداء ومئات الجرحى، في حين تخوض المقاومة الفلسطينية معارك

منذ أن اعترف الأردن "بالاتحاد السوفيتي" سابقا عام 1963 ودولة روسيا الاتحادية عام 1992، أخذت العلاقات بين عمان وموسكو طابعا دافئا ومتميزا على كافة

كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته على قطاع غزة وسط اشتباكات ضارية بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال على الأرض في عدة محاور. وقد استهل الاحتلال

دخل العدوان على غزة يومه الثاني بعد الـ100، ودارت معارك ضارية وسط مدينة خانيونس جنوبي القطاع، كما أعلنت المقاومة الفلسطينية أنها قتلت جنودا من جيش

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي شن غارات جوية ومدفعية عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، لليوم الـ118 على التوالي منذ استئناف الحرب في آذار الماضي، ما

تعرض محيط مستشفى الحريري في بيروت عاصمة لبنان لغارة إسرائيلية ليلة أمس ما أسفر عن استشهاد 4 أشخاص، بينهم طفل، وإصابة 24 آخرين، وتأتي هذه الغارة ضمن

واصل آلاف المتظاهرين الأردنيين لليلة الثالثة على التوالي محاصرة سفارة الاحتلال الإسرائيلي في منطقة الرابية غربي العاصمة عمّان للتنديد بالعدوان

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله الناصر المعين، صدق وعده ونصر عبده وأعز جنده وهزم الأحزاب وحده، والصلاة والسلام على نبينا المجاهد الشهيد، وعلى آله

أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ونظيره القبرصي نيكوس خريستودوليديس، اليوم،مباحثات تتعلق بتعزيز التعاون الثنائي في

تصاعدت وتيرة الجهود الأردنية الدبلوماسية لوقف العدوان المجرم على غزة مع الدول الغربية لتغيير موقفها الأولي الذي ساند دولة الاحتلال الإسرائيلي بشكل