رغم قيام قوات الاحتلال باقتحام المسجد الأقصى صباح اليوم، والإعتداء على المعتكفين فيه والإغلاقات التي تقوم بها في مختلف المعابر، فإن نحو 50 ألف مصل

في الحرب غير المتكافئة الدائرة في غزة، يتجاوز مفهوم النصر التعريف العسكري التقليدي الذي يقاس بالسيطرة الميدانية أو إنهاء وجود الخصم؛ فالمقاومة

تسعى سلطات الاحتلال الإسرائيلي إلى فرض واقع جديد على مدينة القدس المحتلة وذلك من خلال تكريسها عاصمة موحدة للكيان المحتل , حيث أعادت ما تسمى "باللجنة

تلقى الملك عبد الله الثاني اتصالا هاتفيا أمس الجمعة من رئيس الوزراء الكندي، جاستن ترودو، ودعا خلاله إلى الضغط الدولي للوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المدمر على غزة لليوم الـ250 على التوالي، حيث يشن غارات استهدفت مناطق متفرقة من القطاع، ما أدى لاستشهاد عدد من

تودع فلسطين المحتلة عام 2024، في ظل العدوان الإسرائيلي المستمر على أبناء الشعب الفلسطيني، حيث حمل هذا العام تصعيدا غير مسبوق في الهجمات على قطاع غزة

أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي ونظيره القبرصي نيكوس خريستودوليديس، اليوم،مباحثات تتعلق بتعزيز التعاون الثنائي في

نظمت مسيرة شعبية حاشدة في وسط العاصمة عمان، انطلقت من أمام المسجد الحسيني، احتجاجا على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وحمل المشاركون لافتات منددة

جدد وزراء الخارجية العرب في ختام اجتماع ، مجلس جامعة الدول العربية أمس الأربعاء ، التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية للأمة العربية، و على الهوية

أكد الملك عبد الله الثاني أنه لا يوجد حل للقضية الفلسطينية على حساب الأردن، وشدد على أن الأردن قوي بوعي شعبه وقوة جيشه وأجهزته الأمنية. الملك: قوة