يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي تصعيد عدوانه على لبنان ما أدى إلى ارتفاع حصيلة الضحايا المدنيين في البلاد، في وقت تزداد فيه عمليات حزب الله على الجبهة

تكرر مصطلح الأمن الغذائي عدة مرات في خطابات الملك عبد الثاني، خاصة في الفترة التي لحقت جائحة كورونا، إذ كان الملك حريصا على أن يكون الأردن مركزا للأمن

في اليوم الـ147 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ارتكبت قوات الاحتلال مجازر جديدة في مخيم البريج وسط القطاع، كما قصفت مدرسة تؤوي نازحين في خانيونس

يثير ايدي كوهين الذي يقدم نفسه كإعلامي إسرائيلي الكثير من الجدل في العالم العربي و ذلك من خلال تغريداته عبر حسابه على تويتر و من خلال اطلالاته

جمع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون،كلا من الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، بعد سنوات من القطيعة بين الجانبين

نعى حزب الله مساء اليوم الأربعاء، رئيس مجلسه التنفيذي هاشم صفي الدين وقال الحزب في بيان إن صفي الدين: "ارتحل إلى ربه مع خيرة من إخوانه المجاهدين في

أقر مجلس النواب في لبنان بطاقة تمويلية مخصصة للأسر الأكثر فقراً وذلك تزامنا مع بدء تطبيق قرار الحكومة القاضي برفع الدعم تدريجيا عن مواد وسلع أساسية

تضع الحرب في غزة ملف التطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي على المحك، فما بين دول عربية تبنت المعايير المزدوجة، ودول أخرى تبنت موقفا إنسانيا فقط، غردت

مع دخول معركة طوفان الأقصى يومها الثالث عشر، تزداد الأوضاع تعقيدا يوما بعد يوم، إثر استمرار آلة الحرب الوحشية الإسرائيلية على غزة بإزهاق الأرواح وبدعم

بث هدهد حزب الله أمس الأربعاء، صورا لمواقع استراتيجية في دولة الاحتلال، مع استمرار الغارات العنيفة التي تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت ومدن وبلدات