مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ36، تصاعدت حدة التوتر بعد قرار رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو تعطيل الإفراج عن الدفعة السابعة من

أكمل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة اليوم الإثنين، شهره الخامس على التوالي، حيث كثف طيران الاحتلال غاراته على مدينة رفح جنوبا مخلفا شهداء وجرحى، فيما

قال أمين سر اللجنة المركزية لحركة التحرير الفلسطينية (فتح)، جبريل الرجوب، الثلاثاء، إن الانتخابات المقبلة ستجري في القدس رغما عن إسرائيل. وفي لقاء له

أعلنت دولة قطر عن تمديد الهدنة الإنسانية بين حركة حماس في غزة والاحتلال ليوم سابع اليوم الخميس، وبالشروط نفسها، وهو ما أكده طرفا الهدنة بينما تتواصل

يستمر العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ404، مع تصاعد استهداف خيم النازحين ومنازل المدنيين، وفرض حصار خانق يمنع دخول المساعدات الإنسانية، فيما

أدرجت الولايات المتحدة الأمريكية في الـ 18 من شهر تشرين أول الجاري عددا من قادة حركة حماس على قائمة الإرهاب وذلك على خلفية معركة طوفان الأقصى التي

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما مباغتا على مجمع الشفاء الطبي غربي مدينة غزة فجر اليوم الإثنين، وجرت اشتباكات عنيفة في محيط المجمع بين قوات خاصة

لم تحظ معركة طوفان الأقصى بردود فعل قوية على المستوى السياسي العربي والتحرك تجاه نصرة حقيقية للمدنيين الفلسطينيين الذين يعيشون المجازر يوميا، وسادت

في اليوم الـ395 من حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، واصل جيش الاحتلال الإسرائيلي استهدافه لمستشفيات كمال عدوان والعودة والإندونيسي شمالي القطاع، كما

واصلت طائرات جيش الاحتلال اليوم الثلاثاء شن الغارات على مناطق متفرقة من قطاع غزة وخصوصا رفح وخانيونس، ما تسبب باستشهاد العشرات وذلك لليوم الـ 32 على