في اليوم الثاني عشر من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يواصل المشهد الإنساني في القطاع كشف فصول مروعة من الدمار والمعاناة، فبينما تبذل المقاومة جهودا
البحث
مع تواصل عدوان الاحتلال الغاشم على قطاع غزة لليوم الـ120، تستمر سلطات الاحتلال وقواتها بتشديد الخناق على مدن الضفة الغربية والقدس المحتلتين عبر فرض
تصاعدت الهجمات الجوية من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي على مدينة دير البلح وسط قطاع غزة حيث دخل العدوان يومه الـ148، وسجلت حصيلة شهداء تفوق الـ30 ألفا
تزامنا مع الإعلان عن اتفاق هدنة غزة بين حركة حماس والاحتلال الإسرائيلي، شهد القطاع تصعيدا عنيفا في القصف الإسرائيلي، وذلك مع دخول العدوان الإسرائيلي
في اليوم الـ134 من العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وسط توقعات بهجوم إسرائيلي قريب على رفح، ومع نزوح ما يقرب من 1.5 مليون شخص، تصاعدت الأصوات
يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ117 على التوالي، حيث تخوض المقاومة الفلسطينية اشتباكات عنيفة في محاور عدة في مواجهة جيش الاحتلال
عبر رجال الإعلام الرياضي عن مشاعر الفخر الجياشة التي تملكتهم تجاه ما قامت به المقاومة الفلسطينية وحركة حماس خلال الأيام القليلة الماضية. كذلك عبر عدد
في أوّل زيارة رسمية منذ عام 2015، قالت مصادر فلسطينية مطلعة بأن وفداً قيادياً رفيعاً من حركة المقاومة الإسلامية حماس يبدأ زيارة إلى السعودية، الإثنين،
استهدفت دبابة تابعة لجيش الاحتلال بشكل متعمد مساء أمس مجموعة مسعفين في حي التفاح أثناء تأديتهم لعملهم ورغم أنهم كانوا يلبسون زيهم الرسمي ما أدى إلى
تضيق إدارة سجون الاحتلال الخناق على الأسرى الفلسطينيين ضمن هجمة شرسة تشنها عليهم، حيث أغلقت جميع أقسام السجون ما أصبح فيها مصير معظم السجناء مجهولا