قال الرئيس الإيراني السابق، محمود أحمدي نجاد، إن سبب قيام الاحتلال الإسرائيلي بعمليات كبيرة في إيران ،والاستيلاء على وثائق نووية وفضائية من مراكز
البحث
تستطيع أمانة عمان والبلديات إجبار جميع من يقوم بأعمال البناء للفلل والإسكانات والمجمعات السكنية وغيرها، على إنشاء خزانات مياه يتم تجميع مياهها من مياه
تزامنا مع موجة الحر التي تؤثر على المملكة منذ منتصف تموز الجاري، ازدادت شكاوى المواطنين من اختلال في عملية تزويد مناطقهم بالمياه في العاصمة عمان
أثار السؤال النيابي الذي قدمه النائب أحمد القطاونة حول الانقطاع المتكرر لمياه الشرب عن محافظة الكرك، حفيظة رئيس الوزراء، ما دفع الأخير للرد تحت القبة
ذكرت صحيفة "جروزلم بوست" الاسرائيلية في عددها بتاريخ 3 حزيران الجاري ، أن الكيان المحتل وصل إلى الوضع الأمثل في مجال إنتاج وإمداد المياه،إذ لا يوجد
اكتشف مالك أحد شركات الإسكان في العاصمة عمان وجود جزء من مسار خط مياه الديسي داخل أرضه في منطقة مرج الحمام أثناء عمل حفرية لإنشاء إسكان عليها، قائلا
عدّلت الحكومة التعليمات المتعلقة بإجراءات الاشتراك في مياه الشرب ومعالجة الاعتراضات على مقطوعية المياه وذلك استجابة لمطالب العديد من الأردنيين
يواصل الاحتلال الإسرائيلي تصعيد عدوانه على قطاع غزة في يومه الـ451، مستهدفا المستشفيات والبنى التحتية، ما يفاقم الوضع الإنساني الكارثي في القطاع. وفي
يعاني الأردن منذ عشرات السنوات -على أقل تقدير- من خطر يمس الأمن المائي، الذي وبحسب الرواية الرسمية قد يعزى إلى العديد من العوامل أهمها التغيرات
ما تزال معاناة أهالي البربيطة مستمرة رغم أن الظروف الصعبة التي يعيشها السكان وصلت إلى جميع المسؤولين الذين باتوا يعرفون ما تحتاج المنطقة من خدمات