في اليوم السابع من سريان اتفاق وقف إطلاق النار، وبعد مرور 735 يوما على حرب الإبادة الإسرائيلية في قطاع غزة ما تزال ملامح الهدوء هشة ومتوترة، إذ تتواصل
البحث
في ثاني أيام عيد الأضحى المبارك والذي يتزامن مع اليوم الـ255 من العدوان الإسرائيلي على غزة قصف جيش الاحتلال عدة مناطق من القطاع، ما خلف عشرات الشهداء
محمد جابر ولقبه أبو شجاع ولد عام 1998 وبلغ من العمر 26 عاما حين ارتقى اليوم شهيدا. ولد في مخيم نور شمس في طولكرم، وينتمي لعائلة فلسطينية هجّرها
مع دخول وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ25، يبدو أن الأوضاع تتجه نحو مزيد من التعقيد، خاصة بعد تهديد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
تصادف بعد غد الجمعة، الذكرى 65 لمجزرة كفر قاسم التي ارتكبتها قوات حرس الحدود الصهيونية في 29 تشرين الأول/ أكتوبر 1956، عندما فتحت النار على المواطنين
ينقل المجاهد المرحوم علي بيبيمون في المذكرات التي يتضمنها كتاب "من عمق ذاكرة ثائر" دقائق حياته النضالية، ويؤرّخ لسِفر مجيد من أسفار الجزائريين في
رغم الحرب الإسرائيلية الإيرانية الدائرة، لم تتوقف آلة الحرب الإسرائيلية في غزة، حيث استمرت لليوم الـ92 من استئناف الحرب على قطاع غزة باستهداف طالبي
شهد حي الزيتون في مدينة غزة الليلة الماضية سلسلة عمليات للمقاومة الفلسطينية أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف الجيش الإسرائيلي، وسط تقارير عبرية عن تفعيل
شهدت فلسطين المحتلة خلال العام 2021 أحداثا كثيرة عنوانها الصمود والمقاومة في مواجهة جرائم الاحتلال الإسرائيلي التي لم تتوقف يوما ما، وبقيت القدس
تتصاعد أعمال المقاومة والعمليات الفدائية في الضفة الغربية المحتلة على إثر جرائم الاحتلال الإسرائيلي وعدوانه المستمر على قطاع غزة منذ 303 أيام، فقد نفذ