تلقى الملك عبد الله الثاني، اليوم الجمعة، اتصالا هاتفيا من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جرى خلاله بحث آخر تطورات التصعيد العسكري في المنطقة، بعد
البحث
يراقب الأردن من كثب التصعيد المتسارع في المنطقة بعد دخول الولايات المتحدة رسميا على خط المواجهة ضد إيران، فيما أكدت الجهات المعنية أن الوضع الأمني في
تعمل وزارة أمن الاحتلال الإسرائيلية على سد النقص في صواريخ منظومة القبة الحديدية، وتبحث عن تمويل لسد النقص الشديد في الاحتياط بالصواريخ والذي تسبب
يعطي الدستور الإيراني محمد مخبر النائب الأول للرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، منصب الرئيس مؤقتا حتى إجراء انتخابات رئاسية جديدة في غضون 50 يوما، وذلك
أثبتت الولايات المتحدة الأميركية انحيازها التام للكيان المحتل، وأكدت التزامها بأمن "إسرائيل" والحفاظ على التفوق العسكري النوعي لها، وفق ما جاء في
نشر موقع عربي بوست خبرا نسبه إلى مصادر أمنية أردنية ذكر فيه أن الأردن سمح لطيران العدو باستخدام المجال الجوي الأردني بهدف إسقاط الصواريخ والمسيرات
يضع رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت ضمن أولياته لدى زيارته اليوم إلى أبو ظبي تقوية العلاقات الدافئة مع الإمارات، لا سيما فيما يتعلق في
صادق الكنيست، مساء اليوم( الأحد)، على تنصيب الحكومة الإسرائيلية الجديدة، التي يتناوب على رئاستها كل من رئيس حزب "يمينا" نفتالي بينيت أوّلا، ليحلّ
أعلنت القوات المسلحة الأردنية/ الجيش العربي أن السلاح الجوي الملكي زاد من طلعاته الجوية لمنع أي اختراق لمجال الأردن الجوي. ويأتي ذلك بعد الهجوم الذي
أفادت وكالة أنباء "رويترز" نقلا عن مسؤولين أردنيين قولهم إن حزب الله اللبناني وجماعات مسلحة موالية لإيران والتي تسيطر على جزء كبير من جنوب سوريا تقف