لليوم الـ202، يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على غزة مخلفا مزيدا من الشهداء والجرحى في غارات على عدة مناطق في قطاع غزة. في حين يشهد مخيم
البحث
أعلن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، أمس الثلاثاء، اعتماد الوثيقة الختامية للمؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وذلك في
مع دخول عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ391، يستمر الاحتلال بارتكاب جرائمه في الضفة الغربية والقدس المحتلتين عبر استمراره باتباع سياسة
بسم الله الرحمن الرحيم، "وَلَمَّا بَرَزُواْ لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا
دعت الأطراف المشاركة بالجلسة الرئيسية لمؤتمر الاستجابة الإنسانية الطارئة في غزة اليوم الثلاثاء جميع الأطراف إلى الموافقة على خطة الرئيس الأمريكي جو
عادت الحياة إلى طبيعتها اليوم إلى قطاع غزة، وخيم الهدوء الحذر على الأوضاع بعيد دخول اتفاق وقف اطلاق النار بين الكيان المحتل وحركة الجهاد الإسلامي حيز
عبر رجال الإعلام الرياضي عن مشاعر الفخر الجياشة التي تملكتهم تجاه ما قامت به المقاومة الفلسطينية وحركة حماس خلال الأيام القليلة الماضية. كذلك عبر عدد
مع دخول العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ 71 على التوالي، واصل جيش الاحتلال غاراته العنيفة على مناطق متفرقة من القطاع، مخلفا وراءه عشرات الآلاف من
تودع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 2023 والتي ارتكب فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع المجازر الوحشية بحق الفلسطينيين؛ حيث دمر كل مقومات الحياة في
تصاعدت حدة الهجمات على لبنان إذ تعرضت العديد من المدن والقرى، لا سيما في الجنوب والبقاع، لقصف إسرائيلي عنيف خلف وراءه مزيدا من المجازر. وكانت مدينة