منذ السابع من تشرين أول الماضي وسلطات الاحتلال الإسرائيلي متخوفة من انفجار الضفة الغربية والقدس المحتلتين، ما دفعها إلى أن تحول مخيمات ومناطق الضفة

دخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 326، وما زال الاحتلال يواصل حصار مدن الضفة الغربية وسط اندلاع مواجهات ضد المقاومة الفلسطينية في

يتعرض المسجد الأقصى المبارك خلال ما يسمى عيد الفصح العبري من كل عام لحملة اقتحامات مسعورة تقودها الجماعات اليهودية المتطرفة، بهدف ذبح القرابين وتنفيذ

تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي حرب الإبادة على قطاع غزة في يومها الـ696، والـ167 منذ استئناف العدوان في آذار الماضي، عبر غارات مكثفة طالت مختلف مناطق

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 53 بالتزامن مع تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة لهذا اليوم الثلاثاء وغدا الأربعاء وسط حالة من الترقب

بسم الله الرحمن الرحيم، "وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلِينَ(171) إِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنصُورُونَ(172) وَإِنَّ جُندَنَا لَهُمُ

في اليوم الـ 29 من العدوان الإسرائيلي على غزة، واصلت طائرات الاحتلال غاراتها المكثفة على القطاع، مخلفة عشرات الشهداء والجرحى كما استهدفت طائرات العدو

الشخص الذي تم التزوير ضده في انتخابات بلدية إربد الكبرى في عام 2007 بطريقة فجة ومفضوحة وبتصويت علني من كوادر مجيشة، يتصدر اليوم نتائج انتخابات رئاسة

منذ تاريخ 15 من آيار/ مايو لعام 1948 وحتى اليوم ثلاثة و سبعون عاما مرت على النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني، سبعة عقود ونيف وفلسطين مثقلة بكيان دخيل

عندما تضرب هزة أرضية قوية، يمكن أن يكون للمباني والبنية التحتية دور كبير في تحديد حجم الدمار والخسائر البشرية. واستنادا إلى تجارب سابقة مؤلمة نتيجة