منذ تاريخ 15 من آيار/ مايو لعام 1948 وحتى اليوم ثلاثة و سبعون عاما مرت على النكبة التي حلّت بالشعب الفلسطيني، سبعة عقود ونيف وفلسطين مثقلة بكيان دخيل

عندما تضرب هزة أرضية قوية، يمكن أن يكون للمباني والبنية التحتية دور كبير في تحديد حجم الدمار والخسائر البشرية. واستنادا إلى تجارب سابقة مؤلمة نتيجة

رغم سنوات الاحتلال الطويلة ما يزال الفلسطينيون يتمسكون بأرضهم، ويتصدون لكل الممارسات التعسفية التي يقوم بها الاحتلال، ويقفون سدا منيعا في وجه كل

تستمر قوات الاحتلال الإسرائيلي بحملتها ضد أهالي النقب في سعيها للسيطرة على أراضيهم وإقامة مستوطنات عليها، بعد أن أعلنت عن بناء 12 مستوطنة جديدة في قلب

يدخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ433، في ظل استمرار القصف الجوي والمدفعي الذي يخلف يوميا عشرات الشهداء والجرحى، فيما تتزايد التحركات

تحظى جنين بالعديد من محطات المقاومة والتضحية في تاريخها، حيث أنها كانت مطمعاً لدى الكثيرين منذ نشأتها في العصر الكنعاني، ومن ثم تحولت إلى معقل للكفاح

وردتني تعليقات على مقالتي بخصوص حوكمة الإشراف الهندسي وكان أغلبها من أصحاب مكاتب هندسية وأصحاب مشاريع، وجميعهم يشتكي من ضعف الكوادر الهندسية أداءً

عاد الهدوء إلى قطاع غزة ولم تسجل أي عمليات إطلاق نار أو قذائف صاروخية من جانبي الاحتلال والمقاومة الفلسطينية ، منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفذ،

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ 79 على التوالي، حيث تشن طائراته غارات عنيفة لا تتوقف على جميع مناطق القطاع الذي لم يعد فيه

المفلوج هكذا كانت تناديه أمه، بشعره الجعد القطط وصفحة وجهه الواسعة، سمرة تكسو ملامحه، لا يمل من اللعب والحياة العشوائية، كتبه مبعثرة لا يجلس للدراسة