بعد أن حطت المقاومة الوطنية الفلسطينية أثقالها، وذراعها الأساسي حماس وفصائل المقاومة الأخرى، واستراحت استراحة المحارب ، جاء وقت جني الثمار السياسية
البحث
قدم المحامي اسماعيل السواعير بلاغاً للنائب العام بخصوص المقالة الأخيرة للكاتب فهد الخيطان التي تحدث حول الأحداث الأخيرة، والتي دار حولها جدل في مواقع
كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي غاراته على قطاع غزة وسط اشتباكات ضارية بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال على الأرض في عدة محاور. وقد استهل الاحتلال
في اليوم الـ134 من العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وسط توقعات بهجوم إسرائيلي قريب على رفح، ومع نزوح ما يقرب من 1.5 مليون شخص، تصاعدت الأصوات
يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ140 على التوالي، حيث بلغ عدد الشهداء 29 ألفا و514 ووصل عدد الجرحى إلى 69 ألفا و616 حتى الآن. وأفاد
ثمن المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس قيام الأردن بإيصال مساعدات طبية للمستشفى الميداني في غزة من خلال إنزال جوي عبر مظلات الجيش الأردني،
يتواصل العدوان الإسرائيلي على غزة لليوم الـ307 على التوالي، حيث كثف الاحتلال قصفه على مناطق وسط وشمالي القطاع، مخلفا عشرات الشهداء والجرحى. قصف مكثف
قيادة حماس تطلب زيارة الأردن بعد مرور 9 سنوات على آخر زيارة رسمية، فما المحطات التي مرت بها العلاقة بين الحركة والأردن؟ وهل من أفق لعودتها كما كانت
تصاعدت أعمال المقاومة والعمليات الفدائية في الضفة الغربية المحتلة على إثر عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة منذ 289 يوما، وسط اندلاع
تواصلت الاشتباكات بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي في محاور خانيونس مع استمرار غارات طيران الاحتلال وقصفه المدفعي على شرق المحافظة