أعلن رئيس الوزراء لدولة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت قبل أسبوعين أنه لن يسمح بأي تدخل أجنبي وأن القرار في القدس والمسجد الأقصى تحديدا إسرائيلي فقط

يواصل الشعب الفلسطيني نضاله ومقاومته ضد جرائم الاحتلال الإسرائيلي للدفاع عن حقوقه المشروعة في ظل تخاذل وصمت دولي، في المقابل يضاعف جيش الاحتلال من

نبّه الباحث في شؤون القدس والأكاديمي في جامعة بيرزيت جمال عمرو، إلى الأخطار التي تواجه مدينة القدس التي تتعرض إلى محاولات لتغيير معالمها التاريخية

أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية أيمن الصفدي اتصالات مع وزراء خارجية الدول الأعضاء في اللجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة

يعقد ملتقى القدس الثقافي، السبت 5 آب الجاري، المؤتمر الأول لـ دبلوما دراسات القدس بالشراكة مع كلية الشريعة والدراسات الإسلامية في جامعة العلوم

تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي شن حرب على المقابر الإسلامية في مدينة القدس المحتلة حيث أقدمت، اليوم الإثنين، على تجديد أعمال التخريب و التجريف في

في تقرير أعدته وحدة البحث في ملتقى القدس الثقافي بعنوان( المسجد الأقصى المبارك وحي الشيخ جراح: ما الذي حدث؟)، يعرض فيه يوميات الأحداث منذ بدأت في حي

تصر القيادة الفلسطينية على إجراء الانتخابات التشريعية المقبلة في الأراضي الفلسطينية بما فيا القدس الشرقية المحتلة، بالرغم من عدم وجود أي رد رسمي حتى

أصدرت "شبكة العاصمة الإخبارية" الفلسطينية تقريرا شهريا عن الانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة، وبين التقرير أن المسجد الأقصى شهد خلال شهر

رفضت النوادي الأرمنية الثلاثة في مدينة القدس المحتلة (الهويتشمين، والهومينتمين، والباري سيرادز)، تأجير حديقة البقر ، معتبرة أن ذلك يتنافى مع حقوق وقيم