تسببت معركة طوفان الأقصى بإعادة أنظار العالم إلى القضية الفلسطينية، وفتح العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والدعم الغربي له التساؤلات حول مصير المنطقة،
البحث
لا يختلف اثنان على أن تنشئة الأطفال وتثقيفهم بتاريخ القضية الفلسطينية لا ينحصر على ورودها داخل المناهج التعليمية الأردنية، ورغم إلغاء مبحث القضية
نفذت اليوم العديد من الفعاليات الشعبية والحزبية والأهلية في معظم محافظات المملكة،مهرجانات ومسيرات ووقفات تضامنية مع الشعب الفلسطيني الذي واجه عدوانا
بعد حالة جدل واسعة بين مؤيد ومعارض للتعامل مع مطار رامون "الإسرائيلي"، وبعد أخبار متداولة حول تسيير أول رحلة لفلسطينيين عبر رامون كانت وجهتها قبرص،
ضمن ترتيبات جديدة لتسهيل وصول قائمة من السلع الأردنية إلى السوق الفلسطينية، ستتمتع 425 سلعة أردنية وبقيمة سنوية تقدر بحوالي 500 مليون دولار لميزة
أكد رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة خلال لقاء عقده في مكتبه برئاسة الوزراء، اليوم (الاثنين)، مع رئيس الوزراء الفلسطيني محمد اشتية أن الأردن بقيادة
أجمعت أحزاب الائتلاف الحكومي الجديد في الكيان المحتل بما فيها القائمة العربية الموحدة، على تمديد العمل بقانون منع لمّ الشمل للعائلات الفلسطينية. وأكد
تتجه الأنظار إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث الفلسطينيون على موعد مع أول انتخابات تشريعية ورئاسية منذ 15 عاماً، وذلك بعد تمكن طرفي الانقسام
أثار المقال الذي كتبه رجل الأعمال والملياردير الأردني المقيم في الإمارات العربية حسن إسميك في مجلة الفورين بولسي الأمريكية تحت عنوان "وحدوا الأردن
انطلقت في مصر اليوم "قمة القاهرة للسلام" وذلك بمشاركة الملك عبد الثاني وبحضور رؤساء وقادة دول وبمشاركة إقليمية ودولية واسعة وبحضور 31 دولة و3 منظمات