يواصل جيش الاحتلال شن العدوان تلو الآخر على مناطق الضفة الغربية والقدس المحتلتين، ويستهدف الفلسطينيين بالرصاص والمسيّرات، بالتزامن مع تواصل عدوانه على
البحث
منذ نكسة عام 1967 واحتلال "إسرائيل" لما تبقى من الأراضي الفلسطينية، بما فيها الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، دخل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي
تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اقتحم مستوطنون وعلى أفواج متتابعة صباح اليوم الأحد، ساحات المسجد الأقصى، بذريعة الاحتفال بعيد "الفصح العبري"
تتجه الأنظار إلى مدينة رفح أقصى جنوب قطاع غزة على الساحل الفلسطيني مع مصر، والتي لم يتوقف قادة الاحتلال عن التهديد باجتياحها بعد أن دفع بمئات آلاف
في اليوم الـ83 من استئناف العدوان على غزة، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرتين دمويتين قرب مراكز لتوزيع المساعدات الإنسانية جنوب ووسط القطاع، في وقت
عند كل منعطف في القضية الفلسطينية نجد من يخرج علينا يطالب الأردن بالكف عن الشجب والاستنكار والمطالبة باستخدام الخيار العسكري أو التغافل عن الحدود وترك
تودع الأراضي الفلسطينية المحتلة سنة 2023 والتي ارتكب فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي أبشع المجازر الوحشية بحق الفلسطينيين؛ حيث دمر كل مقومات الحياة في
بالتوازي مع استمرار العدوان على غزة لليوم الـ 73 على التوالي، يستمر الاحتلال بممارسة إجرامه وتنكيله بالفلسطينيين في مدن الضفة الغربية والقدس وبشتى
تلبية لاحتياجات الأشقاء في فلسطين من الطاقة الكهربائية وبما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين، اتفق وزير الطاقة والثروة المعدنية الدكتور صالح
جدد وزراء الخارجية العرب في ختام اجتماع ، مجلس جامعة الدول العربية أمس الأربعاء ، التأكيد على مركزية القضية الفلسطينية للأمة العربية، و على الهوية