تصاعدت الاعتداءات الإسرائيلية في القدس والضفة الغربية، حيث طالت هذه المرة مقر وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين "الأونروا"، بالتزامن مع استعداد
البحث
رغم الجهود العربية والدولية لخفض التوتر في المدينة المقدسة، إلا أن استفزازات المستوطنين المتواصلة وأخرها ما دعت اليه "جماعات الهيكل" اليوم إلى تنظيم
جددت جماعات الهيكل المتطرفة أمس السبت تحريضها على المسجد الأقصى المبارك عبر نشر فيديو يحاكي تفجير المسجد وبناء الهيكل المزعوم مكانه، في وقت تتصاعد فيه
مع دخول عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ205 على التوالي، تواصل قوات الاحتلال اقتحاماتها لمدن الضفة الغربية المحتلة، في وقت يستمر فيه
أكد الشيخ عكرمة صبري بأن الاحتلال فشل في العثور على أي حجر يدلّ على التاريخ العبري القديم من خلال عمليات التنقيب تحت الأقصى، لذلك يسعى اليوم لترويج
وجه سماحة الشيخ محمد حسين مفتي القدس و الديار الفلسطينية، خطيب المسجد الأقصى المبارك، نداء عاجلاً للرؤساء و ملوك و أمراء الدول العربية و الإسلامية
هل يخفف قرار دائرة الأوقاف في القدس ومدير المسجد الأقصى عمر الكسواني، القاضي بمنع الاعتكاف في المسجد الأقصى من حدة التوتر بين الطرفين الفلسطيني
تعد قضية الهيكل المزعوم من أخطر تجليات العدوان الصهيوني على المسجد الأقصى المبارك، فهي ليست نزاعًا دينيًا مشروعًا بين طرفين، وإنما ادعاء استيطاني
حذرت الهيئات الإسلامية في القدس من تصاعد وتنامي الدعوات التحريضية من ما يسمى "جماعات الهيكل" المزعوم والتي نشرت أخيرا مخططا جديدا وخطيرا تطالب فيه
تحت حماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي، اقتحم مستوطنون وعلى أفواج متتابعة صباح اليوم الأحد، ساحات المسجد الأقصى، بذريعة الاحتفال بعيد "الفصح العبري"