استشهد اليوم فلسطينيان، وأصيب 36 آخرون، اليوم الأربعاء، برصاص الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام البلدة القديمة في نابلس ومحاصرة أحد منازل المقاومين

جاء عنوان صحيفة "معاريف" العبرية على صفحتها الرئيسية، اليوم: "الدولة تحترق"، مع صورة لحافلة اندلعت فيها النيران بعد سقوط صواريخ المقاومة عليها، عقب

قال محامي النائب عماد العدوان ورئيس محكمة أمن الدولة سابقا علي المبيضين لـ حسنى اليوم إن اعتداد القضاء الأردني بالتحقيقات التي أجرتها دولة الاحتلال في

في ظل غياب المشروع العربي الكبير وبعد أن تم إفشال مشروع الشريف حسين بن علي في إقامة الدولة العربية الكبرى عقب الحرب العالمية الأولى من القرن الماضي،

اغتال جيش الاحتلال الشابين المقاومين قتيبة الشلبي ومحمد نزال بعد محاصرتهما داخل منزل في بلدة برقين في جنين منذ مساء أمس الأربعاء، وإطلاق عدة صواريخ من

ما دعاني لكتابة هذا المقال أمران؛ الأول المباركة للأخ حسام غرايبة بالموقع الإخباري "husna.fm"، والثاني دعوة وزير الإعلام صخر دودين عبر تغريدة "أنه

قال الخبير الاقتصادي والاستراتيجي جمال الطاهات أن مشروع عمان الجديدة لم يطرح لاعتبار اقتصادي بل لاعتبارات سياسية وهذا ما يحدث في كل دول العالم عند

كانت أجمل اللحظات التي ارتبطت في عقليتنا ذهنيا في طفولتنا الحارة الجميلة التي صورتها الدراما العربية من خلال المسلسلات والأفلام العربية التي كانت

وجهت وزيرة الصناعة والتجارة والتموين مها علي، مراقبي الأسواق في جميع المحافظات بتكثيف عمليات الرقابة على المحال التجارية والمخابز، للتأكد من التزام

بعد سؤال نيابي سابق للنائب أحمد القطاونة، حول تزويد الاحتلال بمياه من آبار منطقتي الباقورة والغمر المستعادتين، أرسل النائب علي الخلايلة سؤالا نيابياً