تواصلت في عدد من المدن الأردنية مظاهرات منددة بالعدوان الإسرائيلي على غزة ومستنكرة للمجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين. إذ تجمع الآلاف
البحث
سيطر جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، على الجانب الفلسطيني من معبر رفح على الحدود مع مصر، ورفع العلم الإسرائيلي على بوابته؛ ورغم تلك التطورات
تعرضت قافلة مساعدات أردنية لهجمات عنيفة من مستوطنين إسرائيليين متطرفين خلال توجهها إلى قطاع غزة، ما أدى إلى تضرر عدد من الشاحنات، وتأخر وصول القافلة
في اليوم الـ88 من العدوان على غزة واصلت المقاومة الفلسطينية التصدي ببسالة لجيش الاحتلال في مختلف محاور القتال وتكبيده المزيد من الخسائر، وأكدت كتائب
في مشهد مهيب، في الخامس والعشرين من أيار عام 1946 التأم المجلس التشريعي الأردني لإعلان استقلال المملكة تالياً النص التالي: تحقيقاً للأماني القومية
مع تصاعد العدوان على قطاع غزة لليوم الـ 95، تتواصل هجمات قوات الاحتلال الإسرائيلي بغارات جوية وقصف مدفعي على منازل ومساكن تجمعات المدنيين، ويأتي ذلك
مع دخول العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ429، تستمر المأساة الإنسانية في القطاع مع تصعيد الاحتلال قصفه العشوائي، واستمرار المعاناة في ظل حصار خانق
تتواصل حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة في يومها الـ681، وسط تصعيد عسكري متسارع يهدف إلى تهجير سكان مدينة غزة جنوبا واحتلالها بالكامل. في الوقت
واصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة فجر اليوم الأربعاء، مستهدفا المدنيين في منازلهم ومخيمات النزوح، ما أسفر عن مجازر جديدة وشهداء بالعشرات،
هناك ظاهرة تشكلت معالمها بعد الربيع العربي والتي صعد فيها الإخوان المسلمين عبر الصندوق إلى قيادة الدول في كل من تونس ومصر والمغرب. في مصر انحاز حزب