دخل العدوان على غزة يوم الـ92 على التوالي حيث واصل جيش الاحتلال قصفه المكثف مع تركيزه على وسط وجنوبي القطاع، في حين كبدت فصائل المقاومة بقيادة كتائب
البحث
مرت العلاقات الأردنية مع سوريا بتذبذبات عدة بين شد وجذب على مر الزمن، وشكلت الثورة السورية التي اندلعت أحداثها عام 2011 فارقا كبيرا في العلاقات بين
في الوقت الذي يتجرع فيه أهلنا في غزة وباقي مدن فلسطين شتى أشكال الإبادة الجماعية، وجرائم ضد الإنسانية من الكيان المحتل جعلتهم بلا مأوى وطعام ومياه شرب
بدأ الغزو الإسرائيلي البري لجنوب لبنان في الساعات الأولى من فجر اليوم الثلاثاء، بوتيرة أسرع من المتوقع. وتزامن ذلك مع تحرك الدبابات الإسرائيلية باتجاه
تحل اليوم الذكرى الأولى لمعركة طوفان الأقصى 7 أكتوبر "تشرين أول"، فيما يواصل جيش الاحتلال عدوانه على غزة لليوم الـ367، مستهدفا المرافق الصحية
بسم الله الرحمن الرحيم، "وَقَضَيْنَآ إِلَىٰ بَنِىٓ إِسْرَٰٓءِيلَ فِى ٱلْكِتَـٰبِ لَتُفْسِدُنَّ فِى ٱلأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّۭا
أظهر تقرير نشره معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI) اليوم (الاثنين) أنّ الإنفاق العسكري العالمي و اصل الارتفاع في عام 2020 على الرغم من جائحة
في ثاني أيام شهر رمضان المبارك، وفي اليوم الـ158 من العدوان على غزة استمر جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن غاراته على عدة مناطق من القطاع، ما خلف عددا من
تمثل العمليات الاستشهادية أحد أبرز أساليب المقاومة التي اعتمدتها الفصائل الفلسطينية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي، فقد أصبحت هذه العمليات جزءا أساسيا
اتهمت منظمة هيومن رايتس ووتش (الثلاثاء) "إسرائيل" بارتكاب "جريمتين ضد الإنسانية" عبر اتباعها سياسة "الفصل العنصري" و"الاضطهاد" بحق عرب "اسرائيل"