جاءت معركة الكرامة التي حدثت في 21 آذار من العام 1968، في ظل ظروف وأحوال مؤلمة نالت من كرامة العرب والعروبة. فبعد أن فقدت الجيوش العربية مجتمعة

تتصاعد أعمال المقاومة والعمليات الفدائية في الضفة الغربية المحتلة على إثر جرائم الاحتلال الإسرائيلي وعدوانه المستمر على قطاع غزة منذ 303 أيام، فقد نفذ

بمشاركة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، ورئيس الحركة في الخارج خالد مشعل، وقيادات من حركة حماس ومن الأحزاب الأردنية وجمع غفير من

تخطى عدد الشهداء بين الصحفيين جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في أقل من شهرين، حصيلة قتلاهم خلال سنوات الحرب العالمية الثانية من 1939 إلى 1945

أقدمت الأجهزة الأمنية على اعتقال عدد من المتظاهرين، ومنعتهم من أن يتوجهوا نحو السفارة الإسرائيلية في عمّان مساء أمس الأحد، وذلك خلال تظاهرة حاشدة

أن يجمع حي الطفايلة "الفقير" في العاصمة الأردنية عمان مبلغا ماليا قدره 125 ألف دينار من أجل إرسال 500 خيمة إلى النازحين في غزة، هو أكبر دليل على عمق

ظل الفلسطيني على مدى سنوات من عمر النكبة متمسكا بحقوقه، ومنها حق العودة والتعويض، وكلما رأى بوادر حل للقضية الفلسطينية أو مباحثات سلام بين أطراف

دعت فصائل المقاومة الفلسطينية والهيئات ووالمؤسسات الفلسطينية الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية و القدس المحتلة وفي الداخل المحتل للنفير العام ،وشد

أعربت لجنة الأمم المتحدة الخاصة بالتحقيق في ممارسات الاحتلال الإسرائيلي، عن قلقها البالغ إزاء التدهور المستمر في وضع حقوق الإنسان بـ فلسطين المحتلة،

مع دخول عدوان الاحتلال على قطاع غزة يومه الـ 119، يستمر الاحتلال بفرض التقييدات الخانقة على الضفة الغربية والقدس المحتلتين، بالإضافة إلى منع المصلين