في اليوم الـ44 من استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة لا يزال القطاع يعاني تحت وابل القصف والجوع، وسط تحذيرات دولية متصاعدة من كارثة إنسانية غير مسبوقة

أبدى نواب تضامنهم مع أهالي قطاع غزة، معبرين عن ألمهم وحزنهم واستنكارهم للهجمة الهمجية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. وأكد النواب عبر

يقترب العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة من شهره الرابع دون أن تلوح في الأفق بوادر جادة لوقفها. وعلى غرار الأيام السابقة، واصل جيش الاحتلال في اليوم

دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الثالث والسبعين بعد المئة، حيث تواصل القصف الإسرائيلي على مناطق عدة في القطاع، خصوصا في رفح، ومخيم النصيرات،

أتم العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ100، وأدى القصف الإسرائيلي إلى مزيد من الشهداء والإصابات بين الفلسطينيين وسط وجنوبي القطاع، في وقت تحتدم

جاء التعديل الوزاري الأخير على حكومة د. بشر الخصاونة بثلاثة وزراء جدد لأول مرة يتسلمون مناصب وزارية وهم: الدكتور مهند مبيضين وزيرا للاتصال الحكومي،

عندما يتعلق الأمر بقطاع غزة الذي يظهر صمودا منقطع النظير رغم صغره ككيان يوصف بأنه زنزانة كبيرة جمعت نحو مليونين وثلاثمئة ألف فلسطيني في مساحة لا

استهجن محمد أبو رزق من أبناء قطاع غزة المقيمين في الأردن منذ أكثر من ثلاثين عاما عبر حسنى صباح اليوم الأحد، منعه من التبرع بالدم رغم اعتياده على ذلك

دخل العدوان الإسرائيلي على غزة يومه الـ361 على التوالي، في ظل استمرار القصف المكثف على مختلف مناطق القطاع، وأفادت وسائل إعلام فلسطينية بارتفاع عدد

عاد التوتر إلى محافظة السويداء جنوب سوريا، بعد اندلاع اشتباكات دامية بين مجموعات مسلحة من أبناء الطائفة الدرزية وعشائر بدوية، ما أسفر عن سقوط عشرات