أعلنت الجمعية العامة التابعة للأمم المتحدة مساء أمس الجمعة، اعتماد مشروع القرار الذي قدمته الأردن نيابة عن المجموعة العربية، إذ يطالب القرار بوقف
البحث
دخل اليوم الـ38 من استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وسط تصعيد دموي طال المدنيين والمنازل والأسواق، فيما يتفاقم الوضع الإنساني إلى مستويات
تضع الحرب في غزة ملف التطبيع مع دولة الاحتلال الإسرائيلي على المحك، فما بين دول عربية تبنت المعايير المزدوجة، ودول أخرى تبنت موقفا إنسانيا فقط، غردت
في اليوم الـ13 من دخول اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى حيز التنفيذ، لا تزال غزة تنزف تحت الركام. فبينما تسعى الأطراف الراعية للاتفاق إلى تثبيت
تصاعدت وتيرة الأحداث على جبهة لبنان مع إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي عن عملية إنزال نفذتها وحدة كوماندوس على ساحل البترون، أسفرت عن اختطاف مواطن
تدور معركة طوفان الأقصى في يومها الخامس، حيث تتواصل الاشتباكات الباسلة التي ينفذها مقاتلون من كتائب القسام داخل المدن المحتلة، والرشقات الصاروخية لا
فعلت مؤسسات وهيئات محلية خططها وإجراءاتها الرقابية خلال فترة عيد الأضحى لتوفير الشروط الصحية السليمة، ومنعا لانتشار الأوبئة والأمراض وصولا للهدف
ماذا يعني أن تقضي ليلة أو أكثر في شاليه أو مزرعة للتأجير في إحدى المناطق الريفية في الأردن؟ بالنسبة لمعظمنا هي خروج من ضوضاء المدينة وازدحامها إلى
صباح اليوم الإثنين، سمع بعض الأردنيين صوت صفارات إنذار في مختلف المناطق؛ وذلك بسبب تنفيذ المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات تمرين درب الأمان (3) الذي
يتواصل العدوان الإسرائيلي على غزة لليوم الـ 42، حيث يواصل جيش الاحتلال استهداف المستشفيات ومحاصرتها بالدبابات، وبينما يتزايد عدد الشهداء بسبب القصف