بالرغم من إعلان الحكومة والنقابة العامة لأصحاب الشاحنات في وقت متأخر يوم أمس، التوصل لاتفاق شمل تعديل أجور نقل البضائع مقابل إنهاء الإضراب، إلا أن

ما زالت أزمة العاملين على تطبيقات النقل الذكي تتصدر المشهد في الأردن، في ظل عدم الوصول إلى حلول جذرية طوال السنوات الماضية بما يحفظ استقرار القطاع

تبدأ هيئة تنظيم النقل البري، اليوم الخميس، صرف بطاقات دعم المحروقات المخصصة لوسائط النقل العام التي تعمل في العاصمة من خلال أمانة عمان، وقد أوضحت

التقى وزير النقل وجيه عزايزة بعدد من السائقين العاملين على التطبيقات الذكية بعد تنفيذهم وقفة احتجاجية أمام الوزارة ظهر اليوم الثلاثاء. ويحتج السائقون

قال وزير النقل، المهندس وجيه عزايزة، إن أزمة قناة السويس لم تؤثر على حركة الملاحة في موانئ العقبة، مؤكدا أن وزارة النقل عملت فعلت خطة وقائية واستباقية

أكد مدير عام هيئة تنظيم النقل البري طارق الحباشنة، شمول سائقي التاكسي الأصفر والسرفيس بالدعم الحكومي المباشر لوسائط النقل العام. ويأتي الدعم الحكومي

شهدت محافظات أردنية عدة مسيرات احتجاجية رفضا لتصدير الخضار الأردنية إلى دولة الاحتلال عبر الجسر البري الذي ينقل البضائع من الموانئ الإماراتية إلى

وجدت الدولة في النقل عبر التطبيقات الذكية فرصة لتنفيس حالة البطالة التي يغرق بها الشباب الأردني. بطالة ولدت حالة من الفقر أصبحت تحرك حالة من السخط

أكد رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم الطيران المدني الأردني، الكابتن هيثم مستو، أن الهيئة تعاملت مع التوترات الإقليمية الأخيرة عبر مسارين رئيسيين: تنظيم

تراجعت الحكومة أمس عن المضي في إجراء تعديلات على أنظمة هيئة الإعلام بعد احتجاجات صحفية وإعلامية تصعيدية استمرت لنحو ثلاثة أسابيع. وبين الناطق باسم