دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ 53 بالتزامن مع تمديد الهدنة الإنسانية المؤقتة لهذا اليوم الثلاثاء وغدا الأربعاء وسط حالة من الترقب
البحث
في قلب جبل العرب، وعلى تخوم الاضطرابات في سوريا مؤخرا، عاد اسم الدروز ليتردد في عناوين الأخبار مع تصاعد التوترات في مدينة السويداء. لكن هذا الظهور ليس
تعرض رئيس الوزراء التونسي المنتهية ولايته هشام المشيشي لاعتداء جسدي في القصر الرئاسي مساء الأحد قبل موافقته على الاستقالة من منصبه، بحسب ما قالته
لم يكن لدى الأردن خلال المئة عام الماضية أي قانون عصري يتماشى مع التوجه العالمي بالاستفادة من النفايات كطاقة استثمارية واقتصادية كبرى، ولم يكن هناك
بسم الله الرحمن الرحيم، "قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ"،
في اليوم الـ122 من استئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة واليوم الـ650 لحرب الإبادة الشاملة، تواصل قوات الاحتلال ارتكاب المجازر وشن الغارات العنيفة
مع دخول اتفاق وقف إطلاق النار في غزة يومه الـ51، تتجه الأنظار نحو العاصمة القطرية الدوحة، حيث يترقب انطلاق جولة جديدة من المفاوضات. ومن المقرر أن يصل
مع بداية اليوم الـ 37 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة كثف جيش الاحتلال من استهدافه لمحيط مجمع الشفاء الطبي والذي خرج عن الخدمة منذ أمس السبت، وسط
عند الحديث عن إيران فإننا لا نتناول مجرد دولة تقع في غرب آسيا، بل نخوض في غمار حضارة عمرها آلاف السنين، وجغرافيا متقلبة، وتاريخ سياسي مضطرب نسجته
تواصل دولة الاحتلال حربها على قطاع غزة في يومها الـ695، واليوم الـ166 منذ استئناف العدوان في آذار الماضي، وسط تصعيد دموي جديد استهدف أحياء سكنية