يعود اهتمام الدولة الإيرانية بالتكنولوجيا النووية إلى الخمسينيات من القرن الماضي، عندما تلقى شاه إيران مساعدة تقنية في إطار برنامج الذرة من أجل السلام
البحث
في تطور غير مسبوق، شنت الولايات المتحدة ضربات جوية مباشرة على ثلاثة من أبرز المواقع النووية في إيران في تصعيد خطير ضمن الحرب المستمرة بين إسرائيل
منذ فجر الجمعة الثالث عشر من حزيران وحتى الرابع والعشرين من الشهر ذاته، 12 يوما اندلعت فيها حرب بين إيران و"إسرائيل" هي الأشرس منذ عقود وكانت مقدمة
عند الحديث عن إيران فإننا لا نتناول مجرد دولة تقع في غرب آسيا، بل نخوض في غمار حضارة عمرها آلاف السنين، وجغرافيا متقلبة، وتاريخ سياسي مضطرب نسجته
تواصلت فجر اليوم الأربعاء موجات التصعيد العسكري بين إيران و"إسرائيل"، وأطلقت إيران للمرة الأولى صاروخ فتاح وهو صاروخ باليستي، فيما شنت تل أبيب ضربات
في اليوم العاشر من الحرب الإسرائيلية الإيرانية، اشتد التصعيد بشكل خطير مع إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تنفيذ الضربة الأمريكية على إيران مستهدفة
قدر المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات حصيلة الأجسام التي سقطت على الأردن خلال 12 يوما من الحرب المتبادلة بين إيران و"إسرائيل" بنحو 250 جسما توزعت بين
عاد مضيق هرمز إلى صدارة المشهد الإقليمي، مع تصاعد التوتر في الخليج عقب الضربات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت البنية الصاروخية الإيرانية، وما تبعها
شنت إيران هجومها المرتقب على دولة الاحتلال الإسرائيلي في الساعات الأولى من الـ14 من نيسان الجاري؛ وذلك ردا على قصف قنصليتها بالعاصمة السورية دمشق، حيث
دخل الصراع الإسرائيلي الإيراني يومه الخامس بتصعيد واسع، حيث شنت إيران هجوما صاروخيا عنيفا على مناطق وسط دولة الاحتلال الإسرائيلي، خاصة مدينة تل أبيب