يعود اهتمام الدولة الإيرانية بالتكنولوجيا النووية إلى الخمسينيات من القرن الماضي، عندما تلقى شاه إيران مساعدة تقنية في إطار برنامج الذرة من أجل السلام
البحث
شنت إيران هجومها المرتقب على دولة الاحتلال الإسرائيلي في الساعات الأولى من الـ14 من نيسان الجاري؛ وذلك ردا على قصف قنصليتها بالعاصمة السورية دمشق، حيث
نددت عدة دول غربية بالهجوم الذي شنته إيران في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأحد، على أهداف في دولة الاحتلال الإسرائيلي، وكانت إيرات قد استخدمت خلاله مئات
أكد وزير الاتصال الحكومي، الناطق باسم الحكومة محمد المومني، على أن الأردن لن يكون ساحة للصراع لأي طرف كان، وشدد على أن حماية الأردن والأردنيين تعد
استدعت وزارة الخارجية السفير الإيراني في عمان، وطلبت من بلده الكف عن "التشكيك" في موقف الأردن الثابت من القضية الفلسطينية، ويأتي ذلك بعد ساعات قليلة
رحبت إيران، اليوم الاثنين، بتصريحات الملك عبد الله الثاني، بشأن تعزيز العلاقات بين البلدين، والتي جاءت ضمن حوار أجرته صحيفة الرأي قال فيها الملك "إن
ألقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو اليوم (الاثنين)، باللوم على إيران في انفجار على متن سفينة إسرائيلية في الخليج قائلا " إن إيران هي العدو
قال وزير الخارجية أيمن الصفدي أمس السبت، إن الأردن أبلغ إيران و"إسرائيل" بوضوح أنه لن يسمح لأحد باختراق سماء المملكة أو أن يعرض حياة الأردنيين للخطر،
من حق كل دولة أو شعب تطوير قدراته العسكرية والتقنية بأي شكل من أشكال القوة، بما في ذلك القوة النووية سواء لاستخدامات عسكرية أو مدنية، لكن دول الغرب
نقلت صحيفة " وول ستريت جورنال Wall Street Journal" عن مسؤولين أمريكيين إنهم يتوقعون أن ترد "إسرائيل" على هجمات إيران خلال الساعات القادمة من هذا اليوم