يدخل لبنان مرحلة حاسمة في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل الذي يوسع دائرة استهدافه ليطال العاصمة بيروت، مخلفا وراءه دمارا وشهداء يوميا. وفي وقت يصعّد
البحث
في اليوم الـ100 لحرب الإبادة التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، ارتفعت أصوات الاحتجاج وتصاعدت مطالب جهات إسرائيلية عدة بإيلاء الأولوية
في اليوم الـ130 من العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة تجدد القصف المدفعي الإسرائيلي على مناطق غرب وجنوب مدينة خانيونس جنوبي القطاع، وأمس الإثنين أعلنت
عاشت الشعوب العربية خلال السنوات العشر الماضية حروبا داخلية مزقت وحدتها واستنزفت طاقتها وأهدرت ألمها، وفقدت الشعوب في اليمن وسوريا والعراق الكثير من
دخل العدوان على قطاع غزة يومه الـ 198، وشن طيران الاحتلال الإسرائيلي غارات على مناطق متفرقة في غزة ما تسبب بسقوط شهداء وجرحى، في حين تستمر المعارك
في اليوم الـ134 من العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة وسط توقعات بهجوم إسرائيلي قريب على رفح، ومع نزوح ما يقرب من 1.5 مليون شخص، تصاعدت الأصوات
قد يتساءل القارئ عن أهمية الحديث عن أزمة انعدام الدخان في غزة في ظل وجود كثير من الحاجات الأكثر أهمية؛ فالأمن منعدم، والحياة مهددة، والجوع قاتل، فما
منذ أن جاء الدكتور نبيل الكوفحي بفوز كبير إلى رئاسة بلدية إربد في أبريل من عام 2022 وأنظار أبناء المدينة معلقة بما سيقدمه الدكتور للبلدية، وقد قدم
لطالما مثلت شبكة أنفاق غزة الضخمة التي بنتها حركة المقاومة الإسلامية حماس تحت أرض القطاع جحيما لجيش الاحتلال الإسرائيلي، وسرا عصيا عن الكشف طوال سنوات
يتواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم 144، وسط استمرار القصف العنيف خصوصا في مدينة رفح جنوبي القطاع، والتي شهدت تصعيدا كبيرا في الأيام الأخيرة،