أبدى رئيس الوزراء بشر الخصاونة غضبا وتوترا شخصيا واضحين من موقف النائب عماد العدوان الذي احتل مقعد رئيس الحكومة ومنعه من الجلوس عليه وطلب منه مغادرة
البحث
خاطبت مصفاة البترول الأردنية وزارة الطاقة والثروة المعدنية بتوفير حماية أمنية للصهاريج التي تنقل الغاز البترولي المسال من العقبة إلى محطات تعبئة الغاز
اقتحم مئآت المتظاهرين الغاضبين من انهيار الخدمات و الأوضاع المعيشية و تدهور قيمة العملة، بوابات قصر معاشيق الرئاسي وسط عدن جنوبي البلاد. و أضافت مصادر
توجهت الحكومة في خطتها الاستراتيجية للاعتماد على شركة البترول الوطنية والخبرات المحلية للاستكشاف والتنقيب عن النفط والغاز، وذلك بعد أن اعتمدت لسنوات
بمناسبة مرور عام على تسجيل أول حالة كورونا في الأردن وتفشي الأزمة الصحية والاقتصادية وبدء الحكومة في ماراثون إطلاق المنصات الإلكترونية هنا وهناك،
عانى الخطاب الحكومي الداخلي حالة من الضعف والرخاوة منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة قبل تسعة أيام، حيث غاب رئيس الوزراء عن المشهد الشعبي بشكل
أكد وزير الدولة لشؤون الإعلام الناطق الرسمي باسم الحكومة المهندس صخر دودين، أن المعيار الذي ترتكز الحكومة عليه في إجراءات فتح وإغلاق القطاعات، وزيادة
قال رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة اننا لا نزال نشهد ذروة وبائية حيث ارتفعت نسبة الاشغالات في المستشفيات بشكل مقلق عما كانت عليه قبل فترة وانه لولا
يواصل مجلس النواب اليوم الثلاثاء مناقشاته للبيان الوزاري الذي قدمته حكومة جعفر حسان، في جلسات تستمر على مدار اليوم عبر جلستين صباحية ومسائية. تأتي هذه
هنا لا أناقش التعديلات الدستورية التي دفعتها الحكومة إلى مجلس النواب خارج أعمال اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وإن كانت هذه التعديلات تنتقص