تسببت معركة طوفان الأقصى بإعادة أنظار العالم إلى القضية الفلسطينية، وفتح العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والدعم الغربي له التساؤلات حول مصير المنطقة،
البحث
وصفت صحيفة الواشنطن بوست الأميركية ، في عددها الصادر يوم أمس (الجمعة)، بأن ما حدث في الاردن من فتنة تعد واحدة من أكثر المؤامرات خطورة واستهدافا لزعزعة
عقد وزير الخارجية أيمن الصفدي وأعضاء اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية المشتركة بالتحرك الدولي لوقف الحرب على غزة اجتماعا تشاوريا في
وصف نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، العدوان الإسرائيلي على مشيعي جنازة الشهيدة شيرين أبوعاقلة ب "اللاإنساني، المقيت"
في اليوم الـ70 لاستئناف الاحتلال الإسرائيلي حربه على قطاع غزة تصاعدت جرائم الحرب والمآسي الإنسانية، حيث ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي مجزرتين دمويتين
في خضم الأزمة التي ولج فيها الاقتصاد الأمريكي في نهايات العقد الثاني من القرن الماضي، كان الرئيس الأمريكي آنذاك "هيربيرت هوفر"، الذي اختاره الناخبون
أعلنت روسيا في الـ 17 من الشهر الجاري وقف مشاركتها في اتفاقية الحبوب الأوكرانية عبر البحر الأسود، وهذا يشمل سحب ضماناتها الأمنية لشحنات الحبوب، وإغلاق
الإعلام الإسرائيلي الذي اعتاد سرد القليل من الحقائق مقابل صناعة الكثير من الأكاذيب، لم يحتمل سماع رأي مخالف لسرديته التي صدرها إلى العالم لتبرير
كثف جيش الاحتلال الإسرائيلي من غاراته الجوية على شمال قطاع غزة وجنوبه مع دخول العدوان يومه الـ126، وسط معارك طاحنة منذ أيام في جنوب غرب مدينة غزة، وفي
اطلع المشاركون في منتدى العقبة الإذاعي على المشاريع الكبرى التي ستقام في العقبة وأهمها محطة تحلية كبرى للمياه، والتقاء مسارات كوابل الألياف الضوئية