منذ انطلاق الانتفاضة الفلسطينية الثانية بدأت تتصاعد فكرة المقاطعة كنوع من أنواع نضال الشعوب العربية ضد الاحتلال الإسرائيلي وداعميه، هذا النوع من
البحث
تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي تصعيدها في الضفة الغربية المحتلة، حيث شهدت اليوم الثلاثاء موجة من الاعتقالات والمداهمات التي طالت عشرات الفلسطينيين من
ظل الفيصلي -وهو يلعب محليا وفي بطولة دوري أبطال آسيا- وفيا لمبادئه وللموقف الوطني الشريف إلى جانب الأهل في غزة الذين يتعرضون لعملية إبادة ممنهجة من
منذ بدء ترويج رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمخططات تهجير الغزيين إلى الأردن ومصر، قامت عشرات
يدخل اليوم الـ29 من استئناف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وسط تصعيد عسكري دموي، وتعثر في المسار السياسي الذي تقوده الوساطات الدولية، وفي وقت تقصف فيه
الاحتلال يلجأ لزرع بؤر استيطانية في هذه الأحياء عبر مصادرة أراضيها و إقامة تجمعات استيطانية عليها أو عبر هدم منازلها و تهجير سكانها أو حتى عبر السماح
بإرادة من العاهل الأردني تشكلت اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية برئاسة رئيس الوزراء الأسبق سمير الرفاعي؛ لجنة تضم ألوانا سياسية مختلفة. لكن
التقى الملك عبد الله الثاني في قصر الحسينية، أمس الأحد، شخصيات سياسية، ووضعهم بصورة نتائج جولته الخارجية خلال زيارته الأخيرة إلى نيويورك للمشاركة في
أصدر القضاء العراقي مذكرة للقبض على عدد من الشخصيات العراقية التي شاركت قبل يومين في مؤتمر بكردستان العراق، دعوا خلاله للتطبيع بين العراق والكيان
يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه الوحشي على قطاع غزة لليوم الـ 66 على التوالي، حيث شنت طائرات الاحتلال قصفا عنيفا على مراكز الإيواء والمدارس